الصفحه ١٩٢ :
أجهز عليه فقيل شمر بن ذي الجوشن الضبابي لعنه الله تعالى ، وقيل خولي بن يزيد
الأصبحي ، والصحيح انّه سنان
الصفحه ١٩٨ : وأبو اليقظان : إن الحسين بن موسى الكاظم عليهالسلام لم يعقب. وقال في موضع آخر : ولد الحسين بن موسى
الصفحه ١٩٩ : ونهاية النبل. أشخصه المتوكل الى سر من رأى فأقام بها الى أن توفي ،
وأعقب من رجلين هما الامام أبو محمد
الصفحه ٢٠١ : ، فأعقب من أحمد بن موسى المبرقع وحده ، وزعم
الشريف أبو حرب الدينوري النسابة أن محمد بن موسى المبرقع أيضا
الصفحه ٢٢١ : أم ولد ، قيل انّه لغير رشدة (١) ، ومنهم بنو عزيز
بن خليفة وبنو سلطان بن خليفة ، وبنو فتية بن شهوات بن
الصفحه ٢٣٨ :
العباسي وادّعى
أنّه محمد بن عبد الله بن محمد بن اسماعيل بن جعفر الصادق عليهالسلام ودعا الى نفسه
الصفحه ٢٤٠ :
امه عودة الكراعة
جارية اللبودي ، وكانت أمه تعضده وأبوه يعترف به تارة وينكره اخرى ، غير اني رأيته
الصفحه ٢٤١ : عالما كبيرا روى عن أخيه موسى الكاظم ، وعن ابن عم أبيه الحسين ذي الدمعة بن
زيد الشهيد ؛ وعاش الى أن أدرك
الصفحه ٢٤٨ : : الجارية هذا ابن هذا الكور ـ تعني القبر وأشارت الى قبره ـ هذا
كلام البخاري. وقال أبو الحسن العمري : إن
الصفحه ٢٧٣ : طاهر كلوه مريئا
ان لحم النبي
غير مري
إنّ وترا يكون
طالبه الله
الصفحه ٢٨٩ : وسجد طويلا ثم رجع إلى مكانه فقال حاضر : يا أمير
المؤمنين إنّه ترك طفلين ولم يترك عندهما شيئا وأوصاني أن
الصفحه ٢٩٣ :
خميس ممطر
خلقت أنامله
لقائم مرهف
ولدفع معضلة
وذروة منبر
ما إن
الصفحه ٣٠٠ : المأمون السم سنة اثنتين ومائتين وهو ابن عشرين سنة ،
فيقال إنّه كان ينظر كبده يخرج من حلقه قطعا فيلقيه في
الصفحه ٣٠٦ : وأولاده ، وهم الآن ببنت
جبيل من جبل عاملة ، وكان آباؤه قديما بالحائر بمحلة آل أبي الفائز ، فقال هو محمد
بن
الصفحه ٣٤٥ : أبو عبد الله الحسن بن أحمد بن ابراهيم الفقيه البصري
له :
الموت إن قطعت
والموت إن وصلت