الصفحه ١٣٤ : أصل يوم
العذاب ، فالذي يرد على ذهن القاري قبل كل شيء كيف كان هذا التعبير من الإمام
الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٤٤ : ، واتفق
المؤرخون والكتاب على ان فاطمة عاشت بعد ابيها اقل من سنة ، الا انهم اختلفوا في
يوم وشهر وفاتها
الصفحه ١٤٨ : الإمام الصادق عليهالسلام
حكاية عنهم هيهات فات قوم وماتوا قبل ان يهتدوا وظنوا انهم آمنوا واشركوا من حيث
الصفحه ٣٠٩ : المفيد عن الإمام
الصادق عليهالسلام انه قال :
ان فاطمة كانت مسبحتها من خيط صوف مفتل معقود عليه عدد
الصفحه ١٥٥ : .
ويظهر ايضاً من خلال الحديث المروي في حق فاطمة عليهاالسلام
عن أبي جعفر عليهالسلام يقول : «
ولقد كانت
الصفحه ٥٠٨ : النبوة ، ومهبط الوحي الأمين
، والطبين بأمر الدنيا والدين (٨)
، ألا ذلك هو الخسران المبين ، وما نقموا من
الصفحه ٩٧ : العذاب ... ).
قال
المفضل للإمام الصادق عليهالسلام : يا مولاي ما في
الدموع ثواب ؟ قال : ما لا يحصى إذا
الصفحه ٣٢٢ : الإمام الباقر عليهالسلام
لولده الإمام الصادق عليهالسلام
بقوله :
« يا بني اعرف منازل الشيعة على قدر
الصفحه ٩٨ : ، لا شك ولا ريب ان كلام الإمام الصادق عليهالسلام لا يأتي اعتباطا وعبثاً دون أن تكون
هناك مقدمات أولية
الصفحه ١٥٠ : عن الإمام الصادق عليهالسلام عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
انه قال :
« يا فاطمة ، ان الله ليغضب
الصفحه ٨٩ :
الشريف صاحب كتاب البحار العلامة المجلسي رحمهالله
حيث قال : يمكن ان يستدل به ـ أي بالحديث أعلاه علىٰ كون
الصفحه ٣٢٥ :
الشريف عن الإمام الصادق عليهالسلام
انه قال : « لا يقبل الله عملاً إلا بمعرفة ولا معرفة إلا بعمل ، فمن
الصفحه ١٧ : معرفة » (١).
فلا يمكن من حطّ قيمة المعرفة
والاستهانة بها مطلقاً ، بل جاء عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٩٧ : .
وقال الصادق عليهالسلام : تدري أيّ شيء تفسير فاطمة ؟ قال : فطمت من
الشرّ. ويقال : إنّما سمّيت فاطمة
الصفحه ٤٣ : حاجته وتجاب استغاثته ، فاذا بالإمام الصادق عليهالسلام يقول لنا : عليكم بالزهراء ، استغيثوا
بإسمها