الصفحه ٢٦٧ : حرفا فاعطى آدم منها
خمسة وعشرين حرفاً واعطى نوحاً منها خمسة عشر حرفاً واعطى منها ابراهيم ثمانية
احرف
الصفحه ٢٩٣ :
فسليمان يعرف لغة الغير من الحيوانات
كالنمل والطير وإلا لو كان لا يعرف لغة النمل لما تبسم ضاحكاً من
الصفحه ٣١٣ :
الذي يأتينا من
النبي وأهل بيته ، وهم فاطمة وعلي والحسن والحسين ، والتسعة المعصومون ، من ذرية
الصفحه ٣٩٢ :
من قصورنا عن أكثر
أسرارها ولا يكون ذلك إلا ممن يقدر على المناسبة ويعرف كمال حسنها وشرفها على
عدمها
الصفحه ٤٣٨ : » وذلك من
جهة خروجها عن هذا النظام الأكمل في الطبيعة فنقول : قد تبين الحال من خلال مراجعة
القرآن الكريم
الصفحه ٤٥٠ :
فلأنّه لا خلاف في
أنّها صلوات الله عليها ادّعت النحلة مع عصمتها بالأدلة المتقدمة ، وشهد لها من
ثبت
الصفحه ٤٥١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم كان يصرف شيئاً من غلّة فدك وغيره من
الصفايا في بعض مصالح المسلمين ، لم يقل بأنها لم تكن لرسول الله
الصفحه ٤٧٩ :
الأبصار رؤيته (١) ، ومن الألسن صفته (٢) ، ومن الأوهام كيفيته ، ابتدع الأشياء
لا من شيء كان قبلها
الصفحه ٤٩٦ : ).
__________________
(١) در اللبن :
جريانه وكثرته. والحلب بالفتح : استخراج ما في الضرع من اللبن ، وبالتحريك : اللبن
المحلوب
الصفحه ٥٠٢ :
الضراءُ (١).« بدا لكم من ربكم ما لم تكونوا
تحتسبون (٢)
» (٣) و ( خَسِرَ هُنَالِكَ المُبْطِلُونَ
الصفحه ١٩ : منه الشين مطلقاً.
وفاطمة الزهراء عليهاالسلام إنّها المعصومة بعصمة الله سبحانه ،
كما عصم أولادها
الصفحه ٢٢ :
فمن يقدر على الإحاطة بمعرفة فاطمة
الزهراء عليهاالسلام بما هي هي ،
وبما تحمل في ذاتها وصفاتها من
الصفحه ٨٩ : سميت فاطمة الزهراء « زهراء » ؟ فقال : لأنّ الله عز وجل خلقها من
عظمته ... الىٰ ان يقول الله تعالىٰ
الصفحه ٩٠ : هي ثابتة للصديقة الشهيدة فاطمة
الزهراء عليهاالسلام ، فهما في
منزلة واحدة من الإيمان والتقوى ، وإلاّ
الصفحه ١٠٥ :
ومحبتها ، واللطيف
هنا انما الأقرار يكون عند من له الحق على الآخرين ، وعليه يكون الأنبياء أقروا
لله