الصفحه ٢٩٨ : ء
، مليئة بالمبادرة والانطلاق الصائب نحو الهدف والغاية إن الشعيرة الدينية ـ أية
شعيرة ـ من دون فاطمة ، تغدو
الصفحه ٣١٠ : الشعار لابد له من هدف يتجه نحوه ، ومن دون هدف ، يغدو تافها
لا يثير دهشة احد ، ولا يشد انتباه احد ، ولا
الصفحه ٣٢١ : العقائدية المهمة التي تأخذ وتشغل حيزاً كبيراً في العقيدة الإسلامية
والتي لابد من دراستها وتوجيه العقل نحوها
الصفحه ٣٥١ : بين يديه ، فسعى وراءه ، حتى اصطاده ، ثمّ جعله
في كمّه ، وأقبل يزدلف نحو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٥٢ : عليهالسلام
، فاعتنق النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من ورائه ، ثم رفع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
طرفه نحو
الصفحه ٣٥٣ : ، وفي نزهة
المجالس : ١ / ٢٢٤ ( نحوه ) ، عنه الإحقاق : ١٠ / ٣١٨ ، المستدرك : ١٠ / ٣١٠ ح ١ (
قطعة ).
الصفحه ٣٩٨ : تولاّها وأحبّها منها ، وفطم الأعداء
عن طمع الوارثة في الملك ، وعن حبّها ، ونحو ذلك. ولا منافاة بين الأخبار
الصفحه ٤٠٠ : بمعنى القطع والفصل على نحو
الإطلاق ، ولا يختصّ بأحد الوجوه السابقة من الشرّ والطمث والجهل والخطأ وسو
الصفحه ٤١٣ : ونحوها إنّما هو
جهة النفسانيّة ، وليس في تلك الأنوار الإسفهبديّة جهة النفسانيّة بالمرّة ولو
مثقال ذرّة
الصفحه ٤٢٣ : حدَّث به واُلقي في روعه
من عالم الملكوت فيظهر على نحو ما وقع له. وهذه كرامةٌ يكرم الله بها من شاء من
الصفحه ٤٥٣ : يتعلق بشريعة ، ولا يجب إطّلاع الأمة عليه كعلم العواقب وما يجري
في مستقبل الأوقات ونحو ذلك. والقسم الأول
الصفحه ٤٥٧ : مطلقاً لأنّه
مظنة التهمة ، فكيف إذا قامت القرائن عليه من عداوة ومنازعة ، وإضعاف جانب ونحو
ذلك ، والعجب
الصفحه ٤٧٠ : لبني عبد شمس ولا لبني نوفل من الخمس شيئاً كما قسم لبني هاشم قال :
وكان أبو بكر يقسم الخمس نحو قسم رسول
الصفحه ٤٧٤ : لروايته في
الميراث ؛ والثاني يحتاج إلى الثبوت ببيّنة ونحوها ولم يطالبهنّ بشيء منها كما طلب
فاطمة
الصفحه ٤٨١ : « عهداً » منصوباً باذكروا ونحوه * وفي الكشف : « إلى الاُمم حولكم
، لله فيكم عهد ».
* وفي الإحتجاج