الصفحه ٤٧٣ : دفنت ليلاً ، وإن صحّ فقد دفن فلان وفلان ليلاً فقد بينّا أنّ
دفنها ليلاً في الصحّة كالشمس الطالعة ، وأن
الصفحه ٧٥ :
«
نَحْنُ حُجج الله على خلقه ، وجدّتنا فاطمة عليهاالسلام حُجّة الله علينا » (١)
يعتبر هذا الحديث من
الصفحه ٢٠٣ : نحوها (١).
الوقفة الثانية
سند هذا الحديث
أما سند حديث الكساء الشريف فهو في غاية
المتانة والصحة بل
الصفحه ٣٦٤ : الحديث ان معرفة أي
حقيقة لاي شخصيته يكون عبر توجيه بعض الاسئلة إليه ومن خلال الجواب عليها يظهر طبع
الصفحه ٣٨ : عندما نذهب إلى الطبيب نلتمس لديه الشفاء والعلاج وصولاً إلى
الصحة والسلامة ، وما الطبيب الحقيقي إلاَّ
الصفحه ١٨٠ : الْقُرْبَىٰ
) « الشورىٰ
، ٢٣ ».
وقال ابن حجر : صحّ عن كعب بن عجرة قال
: لمّا نزلت هذه الآية (
يَا
أَيُّهَا
الصفحه ١٩٨ : صحة ما ذكرناه أن الشاهدين
إنما يقبل قولهما على الظاهر مع جواز
__________________
(١) وفاة الصديقة
الصفحه ١٩٩ : ، واستغنت عن الشهود لها
ثبت ان من قطع حقها وأوجب الشهود علىٰ صحة قولها ، قد جار في حكمه وظلم في
فعله ، وآذىٰ
الصفحه ٢١٩ : من
القرآن الكريم والسنة لكي تكون عقيدتنا في هذه القضية مبنية على المتانة والصحة ،
اذن فالسؤال المطروح
الصفحه ٢٥٢ : عن الاتصال بالعالم
العلوي ، واكتساب العلم الغيبي منه في حال الصحة واليقظة ، بل تجمع بين الأمرين
لما
الصفحه ٢٩١ : ، ونزهه عما لا يليق بصفاته ،
وقيل معناه قل سبحان ( الله ) ربي العظيم ، فقد صح عن النبي
الصفحه ٤٣٤ : شواهد واضحة البرهان جلية البيان ، صريحة في معناها متقدة في
مغزاها أثبتت من خلال واقعيتها مدى صحة
الصفحه ٤٥٣ : علىٰ أن يلقيه اليم ولو صحّ الخوف على القسم الأوّل لجرىٰ
ذلك فيه أيضاً فتأمل.
هذا خلاصة ما ذكره السيّد
الصفحه ٤٦٥ : المتخاصمين ، ولا
يجري في بعض رواياتهم.
واعلم أن بعض المخالفين استدلوا ـ على
صحّة الرواية وما حكم به أبو بكر
الصفحه ٤٧٢ : أربعاً ، وهذا أحد ما استدل به كثير من الفقهاء في التكبير على الميّت ولا يصح
أنّها دفنت ليلاً ؛ وإن صحّ