الصفحه ١٩١ : تعالىٰ للرسول ولأهل بيته عليهمالسلام ولكي لا يُشرقُ الناس أو يغربوا ولا
تأخذهم الاهواء والميول والرغبات
الصفحه ١١٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم يعلم ما سيجري على بضعته الطاهرة وما
يكون مآل الأمور من بعده ، ويعلم من الذي سوف يكون الظالم لها
الصفحه ١٨٢ : من ظاهر رحمة
الله لكي يبين الله تعالى قدرة ومنزلة ومقام العبد المؤمن ذلك اليوم ـ أي يوم الحساب
ـ ومن
الصفحه ٢٠٨ : لم يكتمل النصاب بعد ولم يكتمل العدد بعد والقول « إكتملنا جميعاً » يشير
إلىٰ أنهم خمسة أصحاب الكسا
الصفحه ٤٧٨ : الكلمة الطيبة والدقايق المستنبطة منها ، أو مطلقاً ؛ ولولا التفكيك
لكان أحسن الوجوه بعد الوجه الأوّل ، بل
الصفحه ٥١٠ : والبعير ونحوهما الذنب اكثر ، وفي جناح الطائر اربع ذنابي بعد الخوافي وفي
الفرس والبعير ونحوهما الذنب اكثر
الصفحه ٣٦٨ :
قصيدة للشيخ المنصوري
لك ذكرى تمر في كل عام
وعليها تمر مر الكرام
الصفحه ١٢٦ :
سمعت أبي يقول ـ في
حديث ـ :
قال : وحملت بالحسن عليهالسلام فلمّا رزقته ، حملت بعد أربعين يوماً
الصفحه ٤٧٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وكان عمر يعطيهم ومن كان بعده منه. وروى مثله بسند آخر ، عن جبير بن
الصفحه ٤٧٢ : أن تدفن سراً ، وأن لا يصلي عليها أبو بكر وعمر لغضبها عليهما في
منع فدك وغيره من أعظم الطعون عليهما
الصفحه ٢٩ : كريم.
وبعد فانه لا يخفى على المتتبع لسيرة
وحياة أهل البيت عليهمالسلام
انه قد كُتِبَت فيهم الكثير من
الصفحه ٥٥ : كميل بن زياد ! « إنّ هذه القلوب أوعية
فخيرها أوعاها فأحفظ عنّي ما أقول لك : الناس ثلاثة : فعالم رباني
الصفحه ٨٠ : وأحد اليهود حيث قال للامام
علي عليهالسلام ، ما صبرتم
بعد نبيكم إلا خمس وعشرين سنة حتى قتل بعضكم بعضاً
الصفحه ٩٥ :
الشيخ حبيب شعبان*
أيا منزلَ الاحباب ما لكَ موحشاً
بزهرتكَ الأرياحُ أودت بما
الصفحه ١٨٣ :
مكانه
: أن سرّها وبشّرها أنّي قد شفعتها في ولدها ومن ودهم بعدها وحفظهم فيها. فتقول :
الحمد لله