الصفحه ٣١٤ : هذا الشعار الذي اخذته
من النبي لا يمكن حفظه إلاّ بالتضحية ، والشهادة ولذلك قامت بخطوة تكريمية للشهدا
الصفحه ٥١٥ : الدنيا ، ولا سيّما أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أخبرها بقرب موتها وسرعة لحاقها به ، ولذا لم ينهها
الصفحه ٣٨١ : عن النار (٢).
قال النبي : انما سميت فاطمة ابنتي لأنّ الله فطمها ومحبيها عن النار (٣). وانفردت ليلة
الصفحه ٢٣١ : فاطمة غير أبيها » (٣) ...
وروي المجلسيُّ « ره » قال : قال النبيُّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم : فاطمة
الصفحه ٤٠٨ : انتساب أولاد عليّ عليهالسلام إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم على الإطلاق ، لأنّه أخوه وهو منه
بمنزلة
الصفحه ٢٢٧ : مثلاً حتى يقول إنها كانت إمرأة طاهرة تاريخها نظيف ، هذه كانت صاحبة
معجزات في أحضان نبي فلابد أن نرى
الصفحه ٢٢٩ : الطاعة على
جميع الخلق بما فيهم الملائكة والجنَّ والأنبياء وإنَّه ما تكاملت نبوة نبي حتىٰ
أقر بفضلها
الصفحه ٣٥١ : بين يديه ، فسعى وراءه ، حتى اصطاده ، ثمّ جعله
في كمّه ، وأقبل يزدلف نحو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٨٤ : ورد فيه. « اللهم لك الحمد علىٰ ما جرىٰ به قضاؤك في
أولياؤك الذين استخلصتهم لنفسك ودينك إذ أخترت لهم
الصفحه ٥٠٧ : عائفة لدنياكم (٣)
، قالية رجالكم (٤)
، لفظتهم قبل أن عجمتهم (٥)
، وشنئتهم بعد أن سبرتهم (٦)
، فقبحاً
الصفحه ٥٧ : رحمهالله
».
وروىٰ عمران بن موسىٰ عن
محمد بن علي وغيره ، عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن جعفر عن أبيه
الصفحه ٢٦٥ : بن عمران وهو وقر بعير ، فلا ينزل منزلاً إلاّ انبعثت
عين منه ، فمن كان جائعا شبع ، ومن كان ظامئا روي
الصفحه ٤٥٥ : نَارًا خَالِدًا
فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ
) ؛ ولم يقم
دليل على خروج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
من
الصفحه ٤٦٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : كلّ مال النبي صدقة أسمعتم (٢)
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، كما رواه
الجوهري ، علىٰ
الصفحه ١١٨ :
فتعال معي أيها القاري العزيز لنروي لك
تلك الظلامات ونغوص في أعماق التاريخ لنجد ما يطالعنا به القوم