الصفحه ٤٦٥ : أكثر الروايات ؛ ويجوز أن يكون النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقف علىٰ الصدقة فتوهّم أبو بكر
أنه بالرفع
الصفحه ٤٧٥ :
الخطبة الجليلة فهل يبقى بعد ذلك شك في بطلان خلافة أبي بكر ونفاقه ونفاق أهل بيته
؟!
ثمّ أنّها
الصفحه ٤٩٢ : لنصرتها ، او توبيخهم على عدمها. وفي الكشف بعد ذلك ،
: « ما كان لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان يحفظ
الصفحه ٤٩٩ : مصدر محذوف والعامل فيه « ينقلبون »
لأن ما قبل الاستفهام لا يعمل فيه وانما يعمل فيه ما بعده والتقدير
الصفحه ٥٣٠ :
حب فاطمة عليهاالسلام
للحسين عليهالسلام
روي أنه دخل الحسن والحسين عليهماالسلام على النبي
الصفحه ٨٥ : والاصطفاء وتقديم
هذه الامور للانبياء عليهمالسلام
؟ فنقول :
ان هذا كله لكي يكون :
*
إقامة للدين « إقامة
الصفحه ١١٥ :
الشريعة الإسلامية أن الكثير منها قد لوحظ فيه عدم الظلم للآخرين والتعدي على
حقوقهم ، كل هذه التأكيد لكي
الصفحه ٢٦٢ : إبراهيم قوله : ولو ان
قرآناً الخ الآية قال : لو كان شيء من القرآن كذلك لكان هذا أقول : يعني لو كان
شيء مما
الصفحه ٣٠١ :
أربعاً وثلاثين ،
فذلك مائة ، فهو خير لك من الخادم ... (١).
أقول : يظهر من هذه الأخبار التي روتها
الصفحه ٣٢٥ : عليها ثابتة والراسخة في قلوبهم لكي لا تميل بهم
الأهواء شرقاً ولا غرباً ، والمعرفة التي نسعى الوقوف عليها
الصفحه ٣٦٠ : وردت عن لسان
المعصومين عليهمالسلام.
وأعطي لك شاهداً واحداً من خلال استقراء
احاديث العلماء والصالحين
الصفحه ٥٠٦ : ديني ، ولا أخطأتُ مقدوري (٨) ، فإنْ كنتِ تريدين البُلغة فرزقكِ
مضمونٌ ، كفيلك مأمون ، وما أعد لكِ أفضلُ
الصفحه ١٣١ :
لبيد ، وزيد بن أسلم ، وكان ممّن حمل الحطب مع عمر.
وكانت بداية هذا الهجوم كما جمعته من
الروايات
الصفحه ١٢٠ : ، وتعظيمهم له ، جلس في بيته ؛ فقال عمر لأبي بكر : ما يمنعك أن تبعث إليه
فيبايع ، فإنّه لم يبق أحد إلا وقد
الصفحه ١٢١ : ،
وتعظيمهم إياه لزم بيته ، فقال عمر لأبي بكر : ما يمنعك أن تبعث إليه فيبايع ،
فإنه لم يبق أحد إلا وقد بايع