الصفحه ٣٤٢ : أبو بكر وعمر يعزيان عليا عليهالسلام ، ويقولان له : يا أبا الحسن لا تسبقنا
بالصلاة على ابنة رسول الله
الصفحه ٤٥٧ : طعمة فهو للذي يقوم من بعده ؛ ولا ريب في أنّ ذلك ممّا
يتعلق به الأغراض ، ويعد من جلب المنافع ، ولذا لا
الصفحه ٤٥٩ : بالقعود في بيتها ، راضية بأمر الله فيها ، وكان ينازع
العباس ، بعد موتها ويتحاكم إلىٰ عمر ابن الخطاب ؛ فليت
الصفحه ٥٦ : ء الخلص ، وبقية الأغراض سوف تظهر من بعد ذلك.
ومنها قول الأئمة المعصومين من أهل بيت
النبي ـ صلوات الله
الصفحه ٢٩٣ : الإنسان نبياً أو وصي نبي أو أحد الأئمة
الهداة الذين علمهم الله منطق كل شيء وكما ورد ذلك في كتاب مدينة
الصفحه ١٧٣ : خديجة : واخيبة من كذَّب محمَّداً وهو خير رسول
ونبيِّ ! فنادت فاطمة من بطنها : يا أمّاه لا تحزني ولا
الصفحه ٥٢٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قائلة له : « إني رأيت حلماً منكراً كأن قطعة من جسدك قطعت ووضعت في حجري ؟ ... »
فأزاح النبي مخاوفها
الصفحه ٥٢ :
لعلكم تتقون » عنها
أي تحترزون عن الخيانة بعد ذلك وتعظمون مكانتها. جعلنا الله من الحاملين أمانته
الصفحه ١٧٨ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فتحيّى بها ، وحيّى بها عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
فتحيّى بها وقبّلها
الصفحه ٢٨٥ : كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ
وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا
) (١).
ثم
الصفحه ٣٠٨ :
إلى شعوب الارض وإلى الناس اجعين ، ولم لا ؟ الم تكن فاطمة رحمة للعالمين ، كما
كان أبوها النبي رحمة
الصفحه ٣٤٦ :
على الخبر الدالّ
على كونه في ثالث جمادي الآخره ، مع كون وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٤٣٦ :
وَورد عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : « سمّيت فاطمة بتولاً
لأنّها تبتّلت وتقطّعت عمّا
الصفحه ٥٠٢ :
(٤) ) (٥).
ثم عطفت على قبر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وقالت : (٦)
قد كان بعدك أنباءٌ وهنْبثَةٌ
الصفحه ١٣٦ : ء عليهاالسلام وأهل بيتها هم الأصل ليوم العذاب ونحن
نعلم أن الأمم السابقة لم تكن موجودة في زمن الرسول وما بعده