الصفحه ٢١٠ : التي وافقت القرآن الكريم كالأرض المدحية والسماء المبنية والقمر
المنير والشمس المضيئة وهي من الحقائق
الصفحه ٢١٧ :
من النساء أربعاً :
مريم وآسية وخديجه وفاطمة (١).
* وروي عن مسلم والترمذي ، عن النبي
الصفحه ٣٢١ : الكبرى
وعلى معرفتها دارت القرون الأولى » (١).
تعتبر مسألة المعرفة والبحث عن الحقيقة
من المسائل
الصفحه ٤٢١ : اتَّخِذِي مِنَ الجِبَالِ بُيُوتًا
) (٣). (
وَأَوْحَيْنَا
إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ
) (٤). (
إِذْ
الصفحه ٤٥٦ : صدقة ولا
يمتنع تخصيص القرآن بذلك كما يخص في العبد والقاتل وغيرهما.
ويرد عليه : أنّ الإعتماد في تخصيص
الصفحه ٥١٣ : بحقوقهم
المغصوبة بأنفسهم ، فجعلت الزهراء من نفسها مطالبة بحق بني هاشم وحقها ، ومدافعة
عنهم اعتماداً على
الصفحه ٥١٥ : ساكت ما تُركت ».
ثم التفت إلى الأنصار فقال : « قد بلغني يا معشر الأنصار
مقالة سفهائكم ، وأحقُّ من لزم
الصفحه ٢٧ :
فطوبى لك يا قرّة العين بما كتبت يراعك
المباركة ، وستلقى الأجر من اُمّنا فاطمة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ٨٤ : سوف يبتعد عن الذنوب بقدر ابتعاده عن حب الدنيا ، وما
نحن فيه فان إعمال الشرط من الله تعالىٰ علىٰ
الصفحه ٩٧ : كلام الإمام المعصوم من الادلة
الشرعية الاربعة : القرآن الكريم والسنة والعقل والاجماع فهو داخل ضمن السنة
الصفحه ١٠٩ : أنوارها ، واكتسب فخراً ظاهراً من فخارها ، واعتلى على
الأنساب بعلوّ منارها ، وشرف قدره بشرف محلّها ومقدارها
الصفحه ١٣٢ :
هذا ما استطعنا أن نثبته من خلال الكتب
التي روت لنا قصة السقيفة وظلم الزهراء عليهاالسلام
، أما
الصفحه ٢٩٤ :
وأيضاً عن الصادق عليهالسلام قال : « من سبح تسبيح فاطمة عليهاالسلام قبل أن يثني رجله بعد انصرافه
الصفحه ٣٢٣ : » (٢).
وجاء في كلام آخر له عليهالسلام : « همة السفهاء الرواية ، وهمة العلماء
الدّراية » (٣).
من هذا
الصفحه ٣٧٩ : كتابه : سبحانك اللهم يا فاطر السماوات العلى وفالق
الحب والنوى ، انت الذي فطرت اسما من اسمك واشتقته من