الصفحه ٢٥٨ :
وعليه هذه التصرفات التي صدرت من عيسى عليهالسلام
واثبتها القرآن الكريم انما هي كانت منصبة على التكوينات
الصفحه ٢٧٩ :
في فاطمة من خلال
تطلعه إلى آفاق المستقبل الذي سيكون لولد فاطمة فكان يُكرمها ويحترمها ويقول لها
الصفحه ٣٠٤ : في
القرآن : ( اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الإِنسَانَ
مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ
الصفحه ٣١٠ :
يوم كربلاء بقرابة خمسين عاما من الزمن ، ومعنى ذلك ان الحمزة كان سيد الشهداء بحق
ودون منازع ، فماذا
الصفحه ٣٧٨ :
الاكرم ، وعدم
انقطاع نسله إلى يوم القيامة ، وفي وصف النبي ، انما نسله من مباركة لها بيت في
الجنة
الصفحه ٤٠٤ : الخاصّة والعامّة ، والروايات
المتواترة من الجانبين (١).
وقال الصادق عليهالسلام : وهي الصدّيقة الكبرى
الصفحه ٢٠ : والشيعة ـ فإنّ الله سبحانه لم يغضب لنبيّ من
أنبيائه : ( وَذَا النُّونِ إِذ
ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن
الصفحه ٣٠ : ء من العمل في هذا الكتاب
المبارك إن شاء الله تعالى ، أننا تفألنا بالقرآن الكريم في يوم الإنتهاء من وضع
الصفحه ٥٩ : وصلىٰ الله على محمد وآله وسلم تسليماً (١) ».
أقول : يظهر من هذا الحديث عدة أمور
أهمها :
إنّ أهل
الصفحه ٩٩ : عليهمالسلام من ذلك الحين أو أنه يقتضي ـ الاصل ـ معناه
يوم القيامة الذي سوف يكون فيه الاساس لعذاب الذين ظلموا
الصفحه ٢٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ردّ لصريح القرآن ، ولا يرضىٰ به
أحد من أهل الإيمان ، فإن قيل : إنّما دلّت الأخبار علىٰ عدم جواز
الصفحه ٢٠٦ : زوجته
حيث يقول القرآن الكريم (
خَلَقَ
لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
الصفحه ٤٢ : في السجود :
( يا آمناً من كلّ شيء وكل شيء منك خائف حذر ،
أسألك بأمنك من كل شيء وخوف كلّ شيء منك
الصفحه ١٠٠ :
للذين فعلوا ذلك
الظلم العظيم وكما عبر القرآن الكريم عن ذلك بقوله تعالى ( إِنَّ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٠١ :
أي الصديقة الطاهرة
فاطمة عليهاالسلام ـ كانت
مفروضة الطاعة على جميع من خلق الله من الجن والانس