الصفحه ٣٦٨ :
هي شمس والشمس يا صاح فيها
ان تقسمها فما لها من مقام
هي شمس الهدى وشمس
الصفحه ٣٨١ : القدر بعظمتها وشموخها
من بين ليالي السنة ، فليس لها مثيل ولا نظير ، فهي سيدة الليالي والأيام. وفاطمة
الصفحه ٤٣٠ : جلّ جلاله كلمة فخلق منها روحاً ، ثمّ تكلّم بكلمة فخلق من
تلك الكلمة نوراً ، فأضاف النور إلى تلك الروح
الصفحه ٤٦١ :
وجوه من النظر :
الأوّل
: أن ما ذكره قاضي القضاة ، من أنه شهد
بصدق الرواية في أيام أبي بكر
الصفحه ٤٨٩ :
التقديرين ضمير المؤنث راجع إلى فتنة وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله .
وحتَّ الورق من الغصن : نثرها ، أي لم
الصفحه ٤٩٥ : بالباء الموحدة مهموزاً ، فلعل المعنى انكم في مكان يبتدأ منه الامور
والاحكام ، والاظهر أنه تصحيف المنتدا
الصفحه ٥١١ : (٧)
، وهرج شامل (٨)
، واستبداد من الظالمين (٩)
، يدع فيئكم زهيداً (١٠)
، وزرعكم حصيداً (١١)
فياحسرتى لكم
الصفحه ٥١٤ : : « فأنقذكم الله بأبي محمد بعد اللّتيّا والّتي ، وبعد أن مني ببهم
الرجال وذؤبان العرب ومرده أهل الكتاب
الصفحه ٥٣٣ : عليهاالسلام
وتسير إلى الجنة ... فتكون أول من تكسى ويستقبلها من الفردوس ، اثنتا عشر ألف
حوراء لم يستقبل أحداً
الصفحه ٥٤ :
يطفح منّي » يعني أنت صاحب سري ومن أخص تلامذتي ولكن لست بأهل لمثل هذا السر
والإطلاع عليه لأنه « يرشح
الصفحه ٥٧ : وسرّ على سرّ ،
مقنّع بسرّ » وروي ايضاً أنّه قال : « أمرنا سرّ مستور في سرّ ، مقنع بالميثاق :
من هتكه
الصفحه ١٢١ : على عضدها ، فبقي أثره في
عضدها من ذلك مثل الدملج من ضرب قنفذ إيّاها ؛ فأرسل أبو بكر إلى قنفذ : اضربها
الصفحه ١٢٧ :
وخروج أمير المؤمنين عليهالسلام من داخل الدار محمرّ العين حاسراً ،
حتى ألقى ملاءته عليها وضمّها
الصفحه ١٣٨ :
صادران عن أمره بأمر
الله تعالى. يا مفضل خذها فإنه من مخزون العلم ومكنونه لا تخرجه إلا إلى أهله
الصفحه ١٥٤ :
النصوص التي تبين
لنا مقام فاطمة من الرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
* فلقد جاء في حديث