الصفحه ٤٩٤ :
أيها بني قَيْلَة ! (١) أاُهضم تُراثَ أبِيَهْ (٢) وأنتم بمرأى منّي ومسمع (٣) ، ومبتدأ
الصفحه ٥٠٣ : يُستضاء به
عليك تُنزَلُ من ذي العزة الكتبُ
وكان جبريل بالآيات يونِسُنا
الصفحه ٥٠٥ : ظلمه.
والظاهر من الخروج ، الخروج من البيت وهو لا يناسب « كاظمة » إلاّ ان يراد بها
الامتلاء من الغيظ
الصفحه ٥٠٨ : النبوة ، ومهبط الوحي الأمين
، والطبين بأمر الدنيا والدين (٨)
، ألا ذلك هو الخسران المبين ، وما نقموا من
الصفحه ٥٢٨ : وعداً عليه حقاً ، فما عند الله خير من الدنيا وما فيها ،
قتلة أهون من ميتة ومن كتب عليه القتل خرج إلى
الصفحه ٦٠ :
من ادراكها وعلى ما
تحتمله لكي نعرف فاطمة ولو معشار عُشر المعرفة التي فُطمنا عنها ـ أي عن معرفة
الصفحه ٦٥ :
أقول : يظهر من هذا
الحديث وأحاديث أخرى مأثورة عن أهل بيت العصمة عليهمالسلام
ان مصحف فاطمة متوارث
الصفحه ١٣١ :
ـ اُسيد بن خضير ،
وسلمة بن سلامة بن وقش وكانا من بني عبد الله الأشل ، ورجل من الأنصار ، زياد بن
الصفحه ٢٨١ : ، وإلا هي مادة وأصلاً. فعلى هذا تكون الأنوار المقدّسة هي
المتشعّبة والمشتقّة من هذه الحبّة الإلهية
الصفحه ٢٩٦ :
كثيرة وأموالاً عظيمة ... فقامت فاطمة الزهراء عليهاالسلام
من ساعتها ، وأتت أباها النبي
الصفحه ٣٢٤ : التي منحها الله تبارك وتعالى إليه هذا ما نجده من
خلال أصحاب الأئمة عليهمالسلام
الذين كانوا دائماً
الصفحه ٣٤٨ :
والحسين نائم على
صدرها ، وقدّامها رحى تدور من غير يد.
فتبسّم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٩ : فاطمة لطول
قنوتها بالليل ، ومكابدتها للرحى والخدمة في النهار ، فأمر الله تعالى وليدين من
الولدان
الصفحه ٣٥٩ :
فاجتمع ثمانون من
اليهود فرأوا ذلك فأسلموا كلهم (١).
* وعن سلمان الفارسي : انه لما استخرج
امير
الصفحه ٣٦٠ :
أقول : والذي يظهر من هذه الاحاديث ان
فاطمة حددت الضابطة الكلية التي فيها خير المرأة والصلاح لها في