الصفحه ٣١٥ :
فاطمة علما بان هذه
الاثار والفوائد انما اخذناها واستفدناها من خلال عد كبير من الاحاديث المأثورة عن
الصفحه ٤١٧ :
من الظلم والأذى ،
وبما قدّر لها من مرارة الدنيا ومشقاتها ومصائبها وبلاياها.
وبمراجعة بعض
الصفحه ٤٦٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فجرىٰ علىٰ سنّة الذين خلوا من قبله ، من أنبياء الله عليهمالسلام ؛
فإن كان الأوّل ، فمع أنّه
الصفحه ٤٦٧ : ؛
قيل لهم : ليس ذلك بدليل على البرائة من
الظلم والسلامة من الجور ، وقد يبلغ من مكر الظالم ودهاء الماكر
الصفحه ٤٨٢ :
فجل الله الإيمان تطهيراً لكم من الشرك
، والصلاة تنزيهاً لكم عن الكبر ، والزكاة تزكية للنفس
الصفحه ٢٦ : بحمد الله يحضر
حضور تفهّم واستيعاب في جمع من طلبة العلوم الإسلامية في حوزة قم العلمية من جاليات
مختلفة
الصفحه ٥٨ : !
ولاستحل رجال مسلمون دمي
يرون أقبح ما يأتونه حسنا
وعلى هذا الاساس نجد ان الأئمة من
الصفحه ٦٣ :
بعدي من ولدي ،
فسألتها ان تدفعه إلي لأنسخه ففعلت ... (١)
».
وهذا الاحتمال يرد عليه بكون الدعا
الصفحه ١٠٨ :
لتعبر فاطمة بنت
محمد ». وهذا من الأحاديث الصحيحة ، وليس من الأخبار المستضعفة. وإنّ إنكاحه
عليّاً
الصفحه ١٧٤ :
في نزول حنوطها من الجنّة
* عن ابن سنان رفعه قال : السُّنة في
الحنوط ثلاثة عشر درهماً وثلث. قال
الصفحه ١٧٥ :
أهل بيتي ، فأحسن
إليها من بعدي ، والحسن والحسين فهما ابناي وريحانتاي ، وهما سيدا شباب أهل الجنَّة
الصفحه ١٨١ :
أدخل من مرّ في
الكساء قال : اللّهمّ إنّهم منّي وأنا منهم ، فاجعل صلاتك ورحمتك ومغفرتك عليّ
وعليهم
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأهل بيته عليهمالسلام وهذا ما أكدته
كثير من الاحاديث المأثورة في هذا المقام منها عن النبي « لما
الصفحه ٢٦٧ : حرفا فاعطى آدم منها
خمسة وعشرين حرفاً واعطى نوحاً منها خمسة عشر حرفاً واعطى منها ابراهيم ثمانية
احرف
الصفحه ٣٩٢ :
من قصورنا عن أكثر
أسرارها ولا يكون ذلك إلا ممن يقدر على المناسبة ويعرف كمال حسنها وشرفها على
عدمها