الصفحه ٣٩٨ : الأنصاري رحمهالله : وقد تلخّص منها ( أي الأخبار ) وجوهٌ
متعدّدة لتسميتها عليهاالسلام
بتلك التسمية : مثل
الصفحه ٤٥٥ : مِن كُلِّ
شَيْءٍ )
لم يبق لهذا الكلام مجال ؛ وكيف لا يليق الإشارة دخول المال في جملة المشار إليه
وقد
الصفحه ٤٧٦ : ، وبَلَغَها ذلك ، لاثت خمارها
على رأسها (٣)
، واشتملت بجلبابها (٤)
، وأقبلت في لُمَةٍ (٥)
مِن حَفَدَتِها
الصفحه ٥٣ :
يستنشق من طرف اليمن
روائح أنفاسه الشريفة من حيث الباطن أو الظاهر : « أني لأستنشق روح الرحمن من طرف
الصفحه ٤٣٣ :
ثمّ
فتق من نوري نور العرش ، فأنا أجلّ من العرش. ثمّ فتق من نور عليّ نور السماوات ،
فعليٌّ أجلّ من
الصفحه ٤٥٣ :
، فكان خوفه خوفاً من قوة الفسّاق ، وتمكنهم في سلوك الطرائق المذمومة وانتهاك
محارم الله عزّ وجلّ ، وليس
الصفحه ٥٠٩ : (٦)
ولأصدرهم بطاناً (٧)
، قد تحيرّ بهم الريّ (٨)
غير متحل منه بطائل إلا بغمر الماء (٩)
وردعة شررة الساغب (١٠
الصفحه ٥٢ :
لعلكم تتقون » عنها
أي تحترزون عن الخيانة بعد ذلك وتعظمون مكانتها. جعلنا الله من الحاملين أمانته
الصفحه ٨٢ :
يوجد طريق آخر لسد النقائص والفجوات فلن يتحقق الهدف الإلهي من خلق الإنسان ،
وبملاحظة هذه الامور المهمة
الصفحه ١٤٨ : لانهم لم يخافوا الله تعالىٰ في خلقه الذين خلقهم قبل كل
شيء فما بالك ، فيهم عليهالسلام
حيث كانوا من
الصفحه ٤٧٨ : (٥) ، وأنار في الفكر معقولها (٦). الممتنع من
__________________
(١) يقال : ندبه لإمر
وإليه فانتدب ، أي
الصفحه ٤٨٥ :
حفرةٍ من النار (١) ، مُذقة الشارب ، ونهزة الطامع (٢) ، وقبسة العجلان (٣) ، وموطئَ الاقدام
الصفحه ٤٩٧ :
ألا قد أرى أن قد
أخلدتم إلى الخفض (١)
، وأبعدتم مَن هو أحقُّ بالبَسْطِ والقبض (٢)
، وخلوتم بالدعة
الصفحه ٥١٢ :
إن هذه الخطبة الفاطمية والدرة البيضاء
لفي غاية الفصاحة ونهاية البلاغة من ناحية عذوبة ألفاظها وجميل
الصفحه ١١٨ : من الظلامات التي
أطبقت عليها الخاصة والعامة على ثبوتها وصدورها ولكن اتباع الأهواء والصدود عن
الحق هو