الصفحه ٤٩٦ : الشرك كناية عن محقه وسقوطه كالحيوان الساقط على الأرض
، نظيره قول امير المؤمنين ـ صلوات الله عليه وسلامه
الصفحه ٤٩٩ : اعمالكم ويطلع عليها كما يعلم احدكم ما يراه ويبصره. وقيل في قوله تعالى : ( تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا
) ان
الصفحه ٥٠٢ : : توارى الصيد مني في ضراء ، والوراء يكون
بمعنى قدام كما يكون بمعنى خلف ، وبالاول فسر قوله تعالى
الصفحه ٥٠٦ :
، و « الله » مجروراً بالقسم ، يقال : عذيرك من فلان أي هات من يعذرك فيه. ومنه
قول أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ١٣ : اسمى واشرفُ
فطوبى لمن مالوا اليها بودِّهِم
وويلٌ لمن قالوا وفي القوَلِ
الصفحه ١٩ : : ( أشهد أنّ فاطمة الزهراء عصمة الله ) (١) مرّتان أو مرة واحدة أو يلحق ذلك
بالشهادة الثالثة بعد قوله
الصفحه ٣٠ : أمير المؤمنين عليهالسلام
بالولاية العظمى ، وهي قوله تعالى : (
يَا
أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا
الصفحه ٤٧ :
كأنّ بسمع القومِ من قولِها وَقرا
لقدْ أرعشتْ بالوعظِ صلَّ ضغونِهمْ
فثاروا لها
الصفحه ٤٩ :
) (١) ، وأيضاً جاء قوله تعالى ( وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ
إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ
الصفحه ٥٠ : ويوقع نفسه في الهلاك الأبدي والشقاء السرمدي
، حيث جاء قوله تعالى تعليماً لعباده وتأكيداً لهم في أدا
الصفحه ٥٦ : ء الخلص ، وبقية الأغراض سوف تظهر من بعد ذلك.
ومنها قول الأئمة المعصومين من أهل بيت
النبي ـ صلوات الله
الصفحه ٥٧ : المعصوم زين
العابدين عليهالسلام في أبيات
منسوبة إليه ، وهو قوله :
اني لاكتم من علمي جواهره
الصفحه ٦٢ : يعرف ولم يُظهر
لأحدنا فان هذا القول الآن يصبح منتفي لكون مسألة الإمام المهدي والوعد الالهي فيه
أصبحت من
الصفحه ٨٣ : قوله فاتمهن ـ فهو يعني الاستجابة والطاعة لأوامر الله تعالى ولذا
استحق الإمامة التي هي منزلة عظيمة ، جزا
الصفحه ٨٦ : فان اجرهم غير محدود وهذا ما نجده في قوله
تعالىٰ (
إِنَّمَا
يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ