الصفحه ٢٦١ : قوله : كيف تحي الموتى ، والسؤال بأجزائها
الذي به تلبس الحياة ، ويرجع محصلة اى السؤال عن السبب وكيفية
الصفحه ٢٦٥ : في الأرض والاخرى في السقف وبينهما اربعون ذراعا تلقف ما
يأفكون بلسانها ، وفي تفسير البرهان عند قوله
الصفحه ٤٠٣ : ربها ، ومنزلة
ولدها وتصدقه فيما أخبرها به ، بدلالة قوله تعالى : (
وَصَدَّقَتْ
بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا
الصفحه ٤٠٦ :
قومه أو المنقطع عن
الخير ، فردّ الله عليه بأنّه هو المنقطع من كلّ خير. ولما فيه قوله ( إِنَّا
الصفحه ٤١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من قبل اُمّنا فاطمة عليهاالسلام.
أزيدك يا أمير المؤمنين ؟ قال : هات.
قلت : قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ٤٢٠ : تكن بنبي
ولم تكن إمام بل هي أُم نبي من أنبياء الله تعالى ، ومع ذلك فالملائكة تحدثت معها.
٣ ـ قوله
الصفحه ٤٦٨ : رجالاً وأحسن
اتّصالاً حتّى إذا صاروا إلى القول في ميراث النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
نسخوا الكتاب وخصوا
الصفحه ٥٠١ : والاستبداد والاستيثار : الانفراد بالشيء.
(٥) القيل بمعنى
القول ، وكذا القال ، وقيل : القول في الخير
الصفحه ٥٠٥ : (٩).
__________________
(١) الطرف ، بالفتح
: العين. وغضه : حفظه.
(٢) في رواية السيد
بعد قولها « ولا مانع ولا ناصر ولا شافع » خرجت
الصفحه ٣٧ : وعلي وفاطمة والحسن والحسين صلوات
الله وسلامه عليهم اجمعين كما جاء ذلك في تفسير قوله تعالى ( فَتَلَقَّىٰ
الصفحه ٤٠ : طالب لو كان
حياً لقرت عيناه من ينشدنا قولَهُ ؟
فقام علي بن أبي طالب عليهماالسلام وقال : كأنك تريدُ
الصفحه ٥٢ : كلام الأنبياء عليهمالسلام
ومنها قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
« من وضع الحكمة في غير أهلها جهل
الصفحه ٥٣ : لأنها لا زالت كذلك
أي مخفية عن غير أهلها ، مودعة عند أهلها ، وإذا عرفت هذا فلنرجع إلى قول الأوليا
الصفحه ٥٩ : قوله عليهالسلام ان عندنا ... وعلماً من علم الله يعني
حكمة الله تعالى انهم هم الودائع لها وهذا معنى
الصفحه ٧٧ : المتخصص وقول الخبير وتصير الزامية عند الرجوع اليها والتعويل عليها والحجج
الالزامية الشرعية كالانبيا