الصفحه ٤٣٤ : الكثير من الناس وحسب ما ارتضاه تبارك
وتعالى ؟
( نعم ) بهذا القول سوف يجيبنا القرآن
الكريم فثمة هناك
الصفحه ٤٤٤ : في القولِ
عن الغاصبين إذْ غصباها
أهما ما تعمّداها كما قلتَ
الصفحه ٤٥٨ : من اوتي حظاً من الاسلام على القول
الصفحه ٤٥٩ : ،
نحكم قطعاً بأن مدلول هذا الخبر كاذب باطل ومن اسند إليه هذا الخبر ، لا يجوز عليه
الكذب ، فلابدّ من القول
الصفحه ٤٦٣ : قول القاضي ليس إلا شهادة زور
، ولو كان لما ذكره من إستشهاد أبي بكر مستند لاشار إليه كما هو الدأب في
الصفحه ٤٦٤ : ؛ وقد ظهر بما تقدم أن الجواب عن قول أبي علي : «
أتعلمون كذب أبي بكر أم تجوزون صدقة ، وقد علم أنّه لا شي
الصفحه ٤٦٥ : يرضوا به وحكموا ببطلانه ، وإن كان
لهم فيه التخلص عن القول بكذب أبي بكر ، فهو إصلاح لم يرض به أحد
الصفحه ٤٦٦ : : والله
لأدعونّ الله عليك فيقول : والله لأدعون الله لك ؛ ثم يحتمل هذا الكلام الغليظ
والقول الشديد في دار
الصفحه ٤٦٩ : القرآن من سهم ذوي القربى ، ثم قرأت عليه قوله تعالى : ( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن شَيْءٍ
فَأَنَّ
الصفحه ٤٧٣ : ؛ والأمر
في هذا أوضح وأظهر من أن يطنب في الإستشهاد عليه ، وبذكر الروايات فيه ، فأما قوله
ولا يصح ، أنّها
الصفحه ٤٧٨ : دعاه فأجاب. واللام في قولها « لاتصالها » لتعليل الندب ، أي
رغَّبهم في استزاده النعمة بسبب الشكر لتكون
الصفحه ٤٨٤ : :
جذذت الشيء : كسرته. ومنه قوله تعالى : (
فَجَعَلَهُمْ
جُذَاذًا ).
(٥) الواو مكان حتى
كما في رواية ابن
الصفحه ٤٨٥ : : المبعد
المطرود.
(٨) التخطف : استلاب
الشيء وأخذه بسرعة ؛ اقتبس من قوله تعالى : (
وَاذْكُرُوا
إِذْ
الصفحه ٤٨٧ :
، ومنه قول الحجاج لما نصب المنجنيق على الكعبة : « خطّارة كالجمل الفنيق » ، شبه
رميها بخطران الفنيق
الصفحه ٤٩٢ : : « واستنهز فتقه ، وفقد راتقه ، وأظلمت الأرض ،
وأكتأبت لخيرة الله ـ إلى قولها ـ واديلت الحرمة ـ » من الادالة