الصفحه ٥٢٩ :
أول مأتم للحسين عليهالسلام
عندما بشر جبرئيل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بولادة الحسين من
الصفحه ٢٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ « أول ما خلق الله نوري المسمى بالرحيم » ولقوله « أنا وعلي من نور واحد » لأنّ
النبي
الصفحه ٤٥٣ :
، فكان خوفه خوفاً من قوة الفسّاق ، وتمكنهم في سلوك الطرائق المذمومة وانتهاك
محارم الله عزّ وجلّ ، وليس
الصفحه ٤٧٨ : وجوهاً :
الأول : أن الله تعالى ألزم
وأوجب على القلوب ما تستلزمه هذه الكلمة من عدم تركيبه تعالى وعدم
الصفحه ٥٠٤ : لا سلاح
له. والمعنى : تركت طلب الخلافة في أول الأمر قبل ان يتمكنوا منها ويشيدوا أركانها
، وظننت ان
الصفحه ٤٥٦ : مع انضمام الباقين إليه ؛ فإن كان الأول فيرد عليه بوجوه من الايراد عليه
:
الأول
: ما ذكره السيّد
الصفحه ٧٧ : من
القسمين ينقسم إلى حجة الزامية وإلى حجة ارشادية والاولى بمعنى ما يجب عند العقل
التعويل عليه
الصفحه ١٧٦ : كفّتاه
والحسن والحسين خيوطه ، وفاطمة علاقته ، والأئمَّة من أمّتي عموده ، يوزن فيها
أعمال المحبّين لنا
الصفحه ٢٥٤ :
وأكمل منه بما هو
نبي ، لأن ولايته جنبته الحقانية واشتغاله بالحق ونبوته وجهه الخلقي وتوجيه اليهم
الصفحه ٤٩٦ :
وهم بدأُوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق ان تخشوه إن كنتم مؤمنين (٩) » (١٠
الصفحه ٥٠٢ :
الضراءُ (١).« بدا لكم من ربكم ما لم تكونوا
تحتسبون (٢)
» (٣) و ( خَسِرَ هُنَالِكَ المُبْطِلُونَ
الصفحه ١١٩ : ستظلم من بعده وانها أول الناس لحوقاً به من أهل بيته بعد أربعين يوماً من
وفاته وقيل بإثنين وسبعين يوماً
الصفحه ١١١ :
اسمك ، واشتققته من
نورك ، فوهبت اسمك بنورك حتى يكون هو المظهر لظورك ، فجعلت ذلك الاسم جرثومة لجملة
الصفحه ٤١٩ : الله عليها
كانت مرضية ، من جهة ما أعطاها الله تبارك وتعالى من المقامات النورانية التي بها
فضلها على
الصفحه ٤٨٣ : (
إِنَّمَا
يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ
).
ثمَّ قالت : أيّها الناس ! اعلموا أنّي
فاطمة ، وأبي