الصفحه ٤٠٩ :
حباً له منّي ، إنّ الله جعل ذرّيّة كلّ نبيّ في صلبه ، وجعل ذرّيّتي في صلب هذا (٢).
وجرت مناظرة طويلة
الصفحه ١١ : ء ...
إلى
خضيب الشيبة بالدماء ...
إلى
ساكن طفوف كربلاء ...
إلى
من تطلب بدمه سيدة النساء بعرصات يوم
الصفحه ١٧ : معرفة » (١).
فلا يمكن من حطّ قيمة المعرفة
والاستهانة بها مطلقاً ، بل جاء عن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٩ : كريم.
وبعد فانه لا يخفى على المتتبع لسيرة
وحياة أهل البيت عليهمالسلام
انه قد كُتِبَت فيهم الكثير من
الصفحه ٤١ : تعالى به ، وأخصبت الأرض ـ فقال عمر هذا ـ والله ـ الوسيلة
إلى الله والمكان منه.
وقال حسّان
الصفحه ٧٣ : أمرُها وأعجب منهُ
أنها تنتمي لذات نقاب (٣)
واذا اللبوة الجريحة ثارت
الصفحه ١١٠ : البلوى من غير فزع ولا شكوى ، وصاحبة شجرة طوبى ، ومن أُنزلِ
في شأنها وشأن زوجها وأولادها سورة هل أتى
الصفحه ١١٤ :
دخلوا الدار وهي حسرى بمرأى
من عليّ ذاك الأبي الغيور
واستداروا بغياً على أسد
الصفحه ١٣٣ :
ومن النار بها ينجو الورى
من على أعتابها اُضرَم نارا
والنبيّ
الصفحه ١٦٣ : تعالىٰ : ( وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ المَاءِ بَشَرًا
فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا
... ) (٣).
* عن
الصفحه ١٦٤ :
وابناهُما ... وقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مات علىٰ
حبّ آل مُحمّد مات شهيداً. ألا ومن
الصفحه ١٧٧ : ذات يوم : إلهي ما بالي إذا ذكرت أربعاً منهم تسلّيت بأسمائهم من همومي ،
وإذا ذكرت الحسين تدمع عيني
الصفحه ١٨٤ : يجعل مهري الشفاعة في عصاة أُمتك ؛ فنزل جبريل عليهالسلام
ومعه بطاقة من حرير مكتوب فيها : جعل الله مهر
الصفحه ٢٣٥ :
الشيخ عبد المنعم الفرطوسي
شجونٌ تستهلُ لها الدموعُ
وتُحرَقُ من لواعِجها
الصفحه ٢٤٧ :
ودت غداة بفقده قد اثكلت
لو زادها من قبل ذاك حمامها
تبكي وما بكت الفوائد