الصفحه ٣٩١ :
هذا البحث بإجماله.
فنقول : إنما وضع الله أسماء فاطمة
الزهراء عليهاالسلام منه لتكون
علامة لشي
الصفحه ٤٠٨ :
اُخرى لطيفة وهو أنَّه
عدّ من جملة الذرّيّة الذين نسبهم إلى إبراهيم لوطاً ولم يكن من صلبه ، لأنَّ
الصفحه ٤١٤ :
فزبدة المخض من هذه كلّها أنّ إبقاء ذلك
الباب والإذن لأهله بما أذن الله لرسوله ممّا خصّ به مبتنٍ
الصفحه ٤٢١ : اتَّخِذِي مِنَ الجِبَالِ بُيُوتًا
) (٣). (
وَأَوْحَيْنَا
إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ
) (٤). (
إِذْ
الصفحه ٤٥٩ : ،
نحكم قطعاً بأن مدلول هذا الخبر كاذب باطل ومن اسند إليه هذا الخبر ، لا يجوز عليه
الكذب ، فلابدّ من القول
الصفحه ٤٧١ :
بعضها في أبواب الخمس
والانفال إن شاء الله تعالى ؛
فإذا اطّلعت على ما نقلناه من الأخبار
من صحاحهم
الصفحه ٥١٥ : ساكت ما تُركت ».
ثم التفت إلى الأنصار فقال : « قد بلغني يا معشر الأنصار
مقالة سفهائكم ، وأحقُّ من لزم
الصفحه ٥١٦ :
والنفس مكانها في غد
جدث » (١) ، ولم تكن
الزهراء أقلّ من علي تُقىً وزهداً في الدنيا. ثم إنّ عليّاً
الصفحه ٥٢٥ : الامهات في تاريخ البشرية وذلك نابع من كونهم ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اضافة إلى كونهم النسل
الصفحه ٥٢٧ :
فاطمة عليهاالسلام أن الله « تبارك وتعالى » يبشرك بمولود
يولد منك تقتله أُمتي من بعدي ، فأرسلت
الصفحه ٢٥ :
فضّلك الله على كلّ الورى
بفضل من خصّ بآيّ الزمرِ
زوّجك الله فتىً فاضلاً
الصفحه ٢٧ :
فطوبى لك يا قرّة العين بما كتبت يراعك
المباركة ، وستلقى الأجر من اُمّنا فاطمة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ٣٨ : وهذا ما نجده في طلب
حوائجهم من الذين هم في موضع القيادة أو المسؤولية فيسألونهم قضاء حوائجهم وهم أما
الصفحه ٤٧ :
خذي لك شطراً من رسيسٍ مبرّحٍ
ولي منهُ يا ذاتَ الجناحِ ذري شطرا
خلا إنّها
الصفحه ٥٠ : الأسرار المودعة من قبل الله تعالى
عند الأنبياء والمرسلين وعباد الله الصالحين هي أمانات وكما ورد في المثل