الصفحه ٢٣٧ : ، ولولا عليّ لما خلقتك ؛ ولولا فاطمة لما خلقتكما
) (١).
هذا الحديث من الأحاديث المأثورة التي
رواها جابر
الصفحه ٣٥٣ :
طالب عليهالسلام قال لها : يا فاطمة ، من أين لك هذا ؟
ولم يكن أجد عندك شيئاً !
فقال له النبي
الصفحه ٣٦٨ :
هي شمس والشمس يا صاح فيها
ان تقسمها فما لها من مقام
هي شمس الهدى وشمس
الصفحه ٤١١ :
المُحْسِنِينَ
) ، وجعل عيسى
من ذرّيّة إبراهيم ، قال : فأيّ شيء قالوا لكم ؟ قلت : قالوا : قد يكون
الصفحه ٤٢٥ :
مصاحف.
إذن يظهر من هذه المعاني التي وردت في
صحاح اللغة أن المصحف ما جمعت فيه الصحف وليس كما يدعى
الصفحه ٤٣٠ : جلّ جلاله كلمة فخلق منها روحاً ، ثمّ تكلّم بكلمة فخلق من
تلك الكلمة نوراً ، فأضاف النور إلى تلك الروح
الصفحه ٤٤٦ :
: ( وَمَا أَفَاءَ اللهُ
عَلَىٰ رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَا أَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا
رِكَابٍ
الصفحه ٤٨٩ :
التقديرين ضمير المؤنث راجع إلى فتنة وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله .
وحتَّ الورق من الغصن : نثرها ، أي لم
الصفحه ٤٩٥ : بالباء الموحدة مهموزاً ، فلعل المعنى انكم في مكان يبتدأ منه الامور
والاحكام ، والاظهر أنه تصحيف المنتدا
الصفحه ٥٤ :
يطفح منّي » يعني أنت صاحب سري ومن أخص تلامذتي ولكن لست بأهل لمثل هذا السر
والإطلاع عليه لأنه « يرشح
الصفحه ٥٧ : وسرّ على سرّ ،
مقنّع بسرّ » وروي ايضاً أنّه قال : « أمرنا سرّ مستور في سرّ ، مقنع بالميثاق :
من هتكه
الصفحه ١٠٠ : العذاب يعني ان أساس يوم العذاب في
القيامة سوف يكون بسبب هذا الظلامات من ظلامة يوم السقيفة واحراق النار
الصفحه ١١٥ : وهذا ما
نراه واضحاً جلياً في أدنى تأمل للنظرية الإسلامية المتمثلة في طرفي العقيدة
والشريعة ، وكان من
الصفحه ١٢١ : على عضدها ، فبقي أثره في
عضدها من ذلك مثل الدملج من ضرب قنفذ إيّاها ؛ فأرسل أبو بكر إلى قنفذ : اضربها
الصفحه ١٢٧ :
وخروج أمير المؤمنين عليهالسلام من داخل الدار محمرّ العين حاسراً ،
حتى ألقى ملاءته عليها وضمّها