الصفحه ٤٧٥ :
المرسلين صلوات الله
عليه وآله وأنّهم آذوا أهل بيته واضمروا لهم العداوة وغير ذلك ممّا اشتملت عليه
الصفحه ٤٨١ : ، وصفيه
وخيرته من الخلق ورضيه ، والسلام عليه رحمة الله وبركاته.
ثمَّ التفت إلى أهل المجلس وقالت : أنتم
الصفحه ٣٧ : أذنب
بترك الأولى قد توسَّل إلى الله تعالى بغفران ذنبه « تركه الاولى » وكان من جملة
ما توسل به الكلمات
الصفحه ٥٧ :
». وإلى كتمان هذا السر ، أشار بقوله عليهالسلام
: « التقية ديني ودين آبائي ، فمن لا تقية له ، لا دين له
الصفحه ٢٢٧ : وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا
).
إذن عندما جاءت إلى بني إسرائيل تحمل
الطفل الكل شمتوا بها وانقلبوا عليها كما
الصفحه ٣٠٢ : صلاتك فارفع يديك ـ وأنت
جالس ـ فكبّر ثلاثاً وقل : لا إله إلا الله وحده وحده [ لا شريك له ] ، أنجز وعده
الصفحه ٣٠٨ :
إلى شعوب الارض وإلى الناس اجعين ، ولم لا ؟ الم تكن فاطمة رحمة للعالمين ، كما
كان أبوها النبي رحمة
الصفحه ٣١١ : فاطمة حبات المسبحة من تراب اقدس شهيد هوى إلى الأرض
بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويكفي ان
الصفحه ٣٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وتتعرض له
بأنواع المواجهة كانت الزهراء عليهاالسلام
تقف إلى جانبه صابرة محتسبة ، فيدخل إلى البيت
الصفحه ٤٠٨ :
اُخرى لطيفة وهو أنَّه
عدّ من جملة الذرّيّة الذين نسبهم إلى إبراهيم لوطاً ولم يكن من صلبه ، لأنَّ
الصفحه ٤٢٨ : وعليكم يا رسل الله
السلام ، ثمّ عرجوا إلى السماء. فما زالت من بعد صلاة الفجر إلى زوال الشمس تقرأه
حتّى
الصفحه ٤٣٠ :
«
ثم أظلمت المشارق والمغارب ، فشكت الملائكة إلى الله تعالى أن يكشف عنهم تلك
الظلمة ، فتكّلم الله
الصفحه ٤٣٤ : ولهذا المقام السامي وتأملوا في
مراجعة القوانين الكونية والسنن الإلهية لوجدوا أن هناك الكثير من هذه
الصفحه ٥٠٠ : (٥)
، ولا لأحكامه مخالفاً ، بل كان يتَّبع أثره (٦)
، ويقفو سُورَه (٧)
، أفتجمعون إلى الغدر اعتلالاً عليه
الصفحه ٢٧ : المبارك عام ١٩٥٥ م ـ ١٣٧٥ ه ويتصل
نسبه ب (٣٨) واسطة إلى مولانا الإمام علي بن الحسين ( زين العابدين