الصفحه ٢٦١ : له عليه ، والاعتقاد النظري من غير حجة عليه إما
اعتقاد تقليدي أو ناشئ عن اختلال فكري وشيء من هذا
الصفحه ٣٠٦ : اصبح اسمها رمزا للفداء والتضحية والبطولة والعظمة.
نعم ، عندما يكون للشعار مضمون ، فهذه كانت نظرة الزهرا
الصفحه ٣٩١ : يُسْأَلُونَ
).
وأما إن قال شخص ما إن الواضع لأسماء
فاطمة هو غير الله تعالى وبغض النظر عن الرواية الواردة في
الصفحه ١٦٤ :
وابناهُما ... وقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مات علىٰ
حبّ آل مُحمّد مات شهيداً. ألا ومن
الصفحه ٤٧٨ :
لاستزادتها بالشكر
لا تصالها (١)
، واستحمد إلى الخلايق بإجزالها (٢)
، وثنّى بالندب إلى أمثالها
الصفحه ١٧٩ :
كيف نسلّم عليك ،
كيف نصلّي عليك ؟ فقال : قولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ـ إلى آخره
الصفحه ١٨٠ : لا يصعد إلى الله منه شيء حتّى يصلّي
عليه ـ صلّى الله عليه ـ وعلى آل محمّد. ـ « شرح الشفا » للخفاجي
الصفحه ١١ :
الإهداء
إلى
مصباح الهدى وسفينة النجاة ...
إلى
الموعود بشهادته قبل ولادته ...
إلى
الذي بكاه
الصفحه ٣٥٦ :
الخيل ، اقبلنا نحو
الكوفة راجعين ، فلما ان صرت إلى بعض الطريق ذكرت التكة ، فقلت في نفسي : قد خلا
الصفحه ٥٨ : آل
محمد ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ كانوا
يحملون الأسرار الربانية التي أفاضها الباري عليهم منذ أن
الصفحه ١٢٨ : وجنبيها
إلى أن أنهكها وأثّر في جسمها الشريف وكان ذلك الضرب أقوى ضرراً في إسقاط جنينها ،
وقد كان رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : المطلع على الحقائق
الالهية ، ومعرفة ذاته تعالى وصفاته وأفعاله كشفاً وشهوداً من الله خاصة من غير
واسطة ملك
الصفحه ٢٦٤ :
) (١). ففي تفسير البرهان عن الإمام العسكري
... إلى ان « قال عليهالسلام
: ثم قال الله عز وجل : (
وَإِذِ
الصفحه ٣٠٧ :
الضياع ، ومن هذا
المنطلق نجد الشعائر حين تلمسها فاطمة الزهراء ـ عليهاالسلام
ـ تحولها إلى حياة
الصفحه ٣٤٨ : وقال : يا عليّ ، أما علمت أنّ لله
ملائكة سيّاره في الأرض يخدمون محمداً وآل محمد إلى أن تقوم الساعة