الصفحه ٥٢٩ : ما تراه في كتاب عوالم الإمام الحسين واضحاً وجلياً ،
اذن كان أول مأتم في عهد امه الزهراء حيث بكت عليه
الصفحه ٤٩٣ : (٣)
، والمصيبة العظمى ، لا مثلها نازلةٌ ولا بائقةٌ عاجلةٌ (٤) أعلن بها كتاب الله ـ جل ثناؤه ـ في
أفنيتكم في
الصفحه ٣٤٤ : الاقبال (٥) إلى جماعة ، فقال : روينا عن جماعة من
أصحابنا ذكرناهم في كتاب التعريف للمولد الشريف ، ان وفاة
الصفحه ٤٤٦ : الإمام الرضا عليهالسلام ، في مسألة اصطفاء أهل البيت في الكتاب
العزيز في اثني عشر موطناً ... قال
الصفحه ١٥٩ : المسألة ـ أي الإمامة ـ في هذا الكتاب باعتبارها لها إرتباط عميق بالصديقة
الطاهرة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ٢٣٥ :
قضت الماً من الزهراءِ فيها
حشاشةُ قلبِها وهو المروعُ
الصفحه ٣١٦ :
١١ ـ ان هذه التسبيح عند الأئمة عليهمالسلام دبر كل صلاة احب اليهم من صلاة الف
ركعة في كل يوم
الصفحه ١٣٦ : القيامة فهو من مخالفيهم
ومبغضيهم ، قال رحمهالله
وقد وردت الإشارة إلى ذلك في كلام الإمام الصادق
الصفحه ٤٨٢ : أن يكون إشارة إلى ما ورد في الأخبار الكثيرة من أن علة الحج التشرف بخدمة
الإمام وعرض النصرة عليه وتعلم
الصفحه ٥٣١ : ذلك يقول العلائلي في كتابه الإمام الحسين
ص ٢٨٩ : « والذي انتهى إلينا من مجموعة أخبار الحسين ان اُمه
الصفحه ١١٨ : إلا بك ، فما هن ؟
إلى أن يقول الإمام الثالثة ...
وأما الثالثة : فما يلقى أهل بيتك من
بعدك من القتل
الصفحه ١٤٨ : لانهم لم يخافوا الله تعالىٰ في خلقه الذين خلقهم قبل كل
شيء فما بالك ، فيهم عليهالسلام
حيث كانوا من
الصفحه ٢٢٨ : عليهمالسلام
من بقية الآل وهذا بالحقيقة يجعل هذا الحديث يتألق في سماء العقيدة والمعرفة فإنه
يدل علىٰ أن أهل
الصفحه ١٥٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ كل حال لذا ثبتت لها العصمة من خلال أقوال الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم في حقها عليهالسلام
الصفحه ١٢٤ :
ي ( ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي
) (١) إلى آخر الآية.
وجلس أبو بكر في سقيفة بني