الصفحه ٤٨٥ : : « كالطير تغدو خماصاً ، وتروح بطاناً ». والمراد البيض
الخماص إما أهل البيت عليهمالسلام
ويؤيده ما في كشف
الصفحه ٤٩٠ : وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ
) (٧) وقال : (
وَأُولُو
الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَىٰ بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ
الصفحه ٤٩٩ :
النساء ، وأخاً لبعلكِ دون الأخلاّء ، آثره على كل حميم ، وساعده في كل أمر جسيم ،
لا يُحِبُّكم إلا كل سعيد
الصفحه ٥٠٨ : أبي الحسن (٩) ، نقموا والله منه نكير سيفه (١٠) ، وشدَّةَ وطئه (١١) ، ونكال وقعته (١٢) ، وتنمّره في ذات
الصفحه ٥١٤ : شيء فتحوَّل في مجلسي (١)
، أي أنّك طالبت بالرقعة الإسلامية في العصر العباسي بكاملها.
فقال الإمام
الصفحه ٥١٧ : والدرجات الاُخروية ، لا تناسب مثل هذا الاهتمام في أمر فدك ، والخروج
إلى مجمع الناس ، والمنازعة مع المنافقين
الصفحه ١٦ : ، فإنّها نور الله جلّ جلاله
اشتُقّت من نور أبيها وبعلها ، وفارقتهما في القوس النزولي ، فكان أبوها وبعلها في
الصفحه ٦٤ :
أبي طالب عليهالسلام ، وهذا ما أشارت إليه جملة من الروايات
الواردة في المقام ومنها :
* « ما رواه
الصفحه ٧٧ : يثبت الحكم الفعلي في حق المكلف بعنوان انه هو الواقع ،
وانما يصح ذلك ويكون مثبتاً له فبضميمة الدليل على
الصفحه ٧٨ : إعوجاج فيه ، فلقد ورد في هذا المعنى عن الإمام
جعفر الصادق عليهالسلام انه قال
وسمع كثيراً يردد هذا القول
الصفحه ٨٣ :
في المهام والذي تريد ان تؤهله للقيام بأعمالك مثلا أو التبليغ لك فأنت ترىٰ
من خلال معاشرة ذلك الشخص
الصفحه ٨٤ :
حب الدنيا والذنوب
فكلما ازداد حب الإنسان للدنيا إزدادت ذنوبه وكما ورد في الحديث الشريف ان « حب
الصفحه ٩٩ : المطروح فيما نحن فيه يقتضي أن
نفهم أن أصل يوم العذاب هل يقصد به الاساس الذي بني عليه ظلم أهل البيت
الصفحه ١٣٨ : .
فعليه كل الذي يجري في حق أمير المؤمنين
يجري في الزهراء عليهاالسلام
لأنهما كل واحد كفو للآخر وأضف إلى
الصفحه ١٤٩ : .
٤
ـ الطائفة الرابعة : غضبها عليهاالسلام هو غضب الله تبارك
وتعالىٰ.
ونستفيد من خلال التأمل والتمعن في