الصفحه ١٧ :
مستوى الاُصول
والفروع والأخلاق ، وإنّما يفضّل الناس بعضهم على البعض في المقياس الإلهي
بالمعرفة
الصفحه ٤٩٧ : (٦) أَنتُمْ وَمَن فِي الأَرْضِ جَمِيعًا
فَإِنَّ اللهَ لَغَنِيٌّ
__________________
أو في يوم بدر ، او
بنقض
الصفحه ٤٨٦ : في لهواتها (٣)
، فلا ينكفئُ (٤)
حتى يطأ صماخها بأخمصه ، ويخمد لهبها بسيفه (٥)
، مكدوداً في ذات الله
الصفحه ٣٠٧ : غيره ... وهو ـ أي
ـ التسبيح بعد كل ذلك رحلة ينسجم المرء فيها مع كل ما يجري في هذا الكون ، لانه ما
من شي
الصفحه ١٩ :
الذنوب والمعاصي
والآثام والسهو والنسيان والغفلة ، وما شابه ذلك ، ومن كان معصوماً في دهره لا
يصدر
الصفحه ٤٥٦ :
في التركة أنّ فيها
حقّاً ، أليس كان يجب أن يصرفه عن الإرث ؟ فعلمه بما قال الرسول
الصفحه ٤٧٣ : بن أبي شيبة ، عن يحيى بن سعيد العطار ، عن معمر ، عن
الزهري : مثل ذلك ؛ وقال البلاذري في تاريخه : إن
الصفحه ٢٦٣ : المردة له طائعين ولم يكن يعرف الماء تحت الهواء
وكان الطير يعرفه ، وان الله يقول في كتابه : (
وَلَوْ
أَنَّ
الصفحه ٤٥٨ : فعمل فيها بما عمل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ وأنتما حينئذ ـ وأقبل علىٰ علي عليهالسلام
والعباس
الصفحه ١٥٧ : عهد إلهي والظالمون
لا نصيب لهم فيه ، يعني مقتضىٰ العدالة الربانية هكذا تكون مع الظالمين.
وإذا دققنا
الصفحه ٢٠٥ :
الحديث فان هذا سوف
يكون بحاجة الىٰ كتاب مستقل في هذا الموضوع وأنما يكون الأمر علىٰ ضوء
التمعن
الصفحه ٣١٢ :
سلوك عملي نمشي به
في الناس ، على ان تسبيح الزهراء ، قد صبه النبي في اطار تربوي عميق حين جعله يبدأ
الصفحه ٥٠٩ : والخصومة ، والذات : هي الخلقة والبينة ، يقال : فلان في ذاته
صالح : أي في خلقته وبينته ، يعني اصلحوا نفس كل
الصفحه ٣٠٣ :
بن سنان عن المفضّل
بن عمر ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
ـ في حديث نافلة شهر رمضان ـ قال : سبّح
الصفحه ٣٧٥ : وانما سميت فاطمة لأنّ الخلق فطموا
عن معرفتها ... ».
في فاطمة الزهراء عليهاالسلام سر مستودع كما تقدم