الصفحه ٣٣٠ :
المنصور ؟ قال :
جارية تخرج من صلبك واسمها في السماء منصورة ، وفي الأرض فاطمة ، فقلت : يا جبرئيل
الصفحه ٣٣٢ :
في آخر أيامه تلك ،
بعث إلى خديجة بعمار بن ياسر وقال : قل لها : يا خديجة لا تظني أن انقطاعي عنك
الصفحه ٣٤٨ : وقال : يا عليّ ، أما علمت أنّ لله
ملائكة سيّاره في الأرض يخدمون محمداً وآل محمد إلى أن تقوم الساعة
الصفحه ٣٦٨ :
قصيدة للشيخ المنصوري
لك ذكرى تمر في كل عام
وعليها تمر مر الكرام
الصفحه ٣٧٨ :
الاكرم ، وعدم
انقطاع نسله إلى يوم القيامة ، وفي وصف النبي ، انما نسله من مباركة لها بيت في
الجنة
الصفحه ٣٩١ :
المعين يكون عالماً بالمناسبة وقادراً عليها ولوجود الحكمة والإتقان في وضع
الأسماء لتلك المعاني ، ومن هنا
الصفحه ٣٩٨ :
بسبب العلم ، وهذا
كناية عن كونها في بدو فطرتها عالماً بالعلوم الربانية.
وقال المولى محمد عليّ
الصفحه ٤٠٤ :
جاء به أبوها صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وكانت صادقةً في جميع أقوالها ،
مصدّقةً أقوالها بأفعالها
الصفحه ٤٠٥ : فيه قوله تعالى : (
إِنَّا
أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ ) ، ولقد انطبقت عليها هذه المعاني لكثرة
بركتها على
الصفحه ٤٠٩ :
العرب كانت تقول :
زيد بن محمّد ، على عادتهم في تبنّي العبيد ، فأبطل الله ذلك ونهى عن سنّة
الصفحه ٤٢٣ :
وقد أخبر بذلك النبيُّ
الأعظم كما ورد في الصّحاح والمسانيد من طريق الفريقين العامة والخاصّة
الصفحه ٤٢٦ :
مصحف فاطمة في الأحاديث الشريفة
في حديث عن أبي عبد الله عليهالسلام : « ومصحف فاطمة ما أزعم أنّ
الصفحه ٤٢٨ : ء هؤلاء وهؤلاء ، وفيه علم القرآن كما اُنزل ، وعلم التوراة كما اُنزلت
، وعلم الإنجيل كما اُنزل ، وعلم
الصفحه ٤٣٨ : » وذلك من
جهة خروجها عن هذا النظام الأكمل في الطبيعة فنقول : قد تبين الحال من خلال مراجعة
القرآن الكريم
الصفحه ٤٦١ :
وجوه من النظر :
الأوّل
: أن ما ذكره قاضي القضاة ، من أنه شهد
بصدق الرواية في أيام أبي بكر