الصفحه ٣٦٢ :
نصف عين الشمس
للغروب. لذا نجدها سلام الله عليها كانت تقول لغلامها اصعد على الظراب فاذا رأيت
نصف
الصفحه ٤٦٤ :
أبي البختري علىٰ
ما رواه أبو داود ، وحكاه في جامع الاصول (١)
: ألم تعلموا أنّ رسول الله
الصفحه ٤٦٥ : كِتَابِ اللهِ
) وبثلاث من
الآيات السابقة ، وهو يدل مجملاً ، علىٰ بطلان ما فصّلوه من الأجوبة ؛ ثمّ
إن بعض
الصفحه ٤٧٧ : بحمد الله والثناء عليه والصلاة على رسول الله ، فعاد القوم في
بكائهم ، فلمّا أمسكوا عادت في كلامها
الصفحه ٤٨٥ :
» (٨). فأنقذكم
الله تبارك وتعالى بمحمدٍ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعد اللتيا والتي (٩)
، وبعد أن مني بِبُهم الرجال
الصفحه ٤٨٧ :
الأخبار (١) ، وتنكصون عند النزال (٢) ، وتفرون عند القتال.
فلما اختار الله لنبيه دار أنبيائه
الصفحه ٤٨٩ : الملتفت في الوادي ؛ ويقال لمن ختل صاحبه
وخاده : يدب له الضراء ويمشي له الخمر. وقال الميداني : قال ابن
الصفحه ٤٩٥ : بالنون غير مهموز بمعنى المجلس ، وكذا في
المناقب القديم ، فيكون « المجمع » كالتفسير له. والغرض الاحتجاج
الصفحه ٥١٢ :
القلوب والنفوس ، فكانت سلام الله عليها في هذه الخطبة مظهرة لنور ثمار النبوة
وعبق أرج الرسالة فهي غصن
الصفحه ٥١٦ : ، ولهذا أتبعا ذلك بمنع فاطمة وعلي وسائر بني هاشم وبني المطّلب حقّهم في
الخمس ، فإنّ الفقير الذي لا مال له
الصفحه ١ : محمد يهفوا له
أهل الوداد محبةً وغراما
يا بنت موسى ، والمناقب
الصفحه ٤ : محمد يهفوا له
أهل الوداد محبةً وغراما
يا بنت موسى ، والمناقب
الصفحه ٤٧ :
وكان بعينِ الله أنْ دُفنتْ سرّا
بنفسي التي أوصتْ باخفاءِ قبرها
ولولاهُم كانتْ
الصفحه ٦٩ : أراد شيء ان يقول له كن
فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون ).
الصفحه ٨١ :
ما يحتاج بيان
مقدمات وامور توصلنا إلى هذه النتيجة وهذا ما سنبحثه في الأمر الثالث انشاء الله