الصفحه ٢٠ :
والأوصياء عليهمالسلام أنّ الله يغضب لغضبها ويرضى لرضاها ـ كما
ورد مستفيضاً عند الفريقين السنّة
الصفحه ٣١ :
قبل الدخول في صميم هذا البحث ، فنقول : أن هذا الحديث لم نرَ له سنداً في أي كتاب
من الكتب المتداولة ولم
الصفحه ٥٤ : والله بل يجب عليك وعلى مثلك جواب كل واحد منهم بقدر
استعداده وفهمه وادراكه مطاوعة لقوله تعالى : (
أَمَّا
الصفحه ٦٠ : كانت
نوراً من الانوار التي خلقها الله تعالى قبل الخلق بالف عام والتي كانت بعرشه
محدقة ، والامتحان كان
الصفحه ٨٢ : الحكمة لوجود ذلك
الشيء ، فالاصطفاء والاختيار من قبل الله تعالىٰ تارة يكون للانبياء ، واخرى
للأوصيا
الصفحه ١٠٨ : إيّاها ما كان إلا بعد أن أنكحه الله تعالى إيّاها في السماء بشهادة
الملائكة ؛ وكم قال لا مرّة : « يؤذيني
الصفحه ١١٥ : ومعاونة الظالمين ذلك ان الله تبارك وتعالى قد حرم على نفسه الظلم وكما ورد
في الحديث القدسي : « يا عبادي اني
الصفحه ١٣٣ :
وباب أبواب نجاة الاُمّة
بل بابها باب العليّ الأعلى
فثم وجه الله قد تجلّى
الصفحه ١٦٥ :
: أنا يا رسول الله. فأتىٰ فاطمة فأعلمها ، فقالت : ما عندنا إلاّ قوت
الصبية ولكنّا نؤثر به ضيفنا. فقال
الصفحه ١٦٦ : شَهْرٍ
* تَنَزَّلُ
المَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا
) (٢).
عن عبد الله بن عجلان السكونيِّ قال : سمعت
أبا
الصفحه ١٨٧ :
مستأذنا قال له : ادخل مكرما
فما مضى إلاّ القليل الا
جاء الحسين السبط مستقلا
الصفحه ١٩٤ : الاسلام من يدين به (٢).
وعلى ما ذكرنا فهذا اللفظ إذا أضيف الىٰ
شيء يقصد منه المضاف الذي له علاقة خاصة
الصفحه ١٩٦ : والثاني من
الأقوال لا يمكن أن نحمل اللام عليهما أما القول الثالث فهو الحق لأنّ الله تعالى
إنما يريد إذهاب
الصفحه ٢١٧ : ابن عباس قال : خط رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في الأرض أربعة خطوط قال : تدرون ما هذا
؟ فقالوا
الصفحه ٢٢٥ : عليهالسلام
في حديث طويل : « ولقد كانت عليهاالسلام
مفروضة الطاعة علىٰ جميع من خلق الله ، من الجن والانس