الصفحه ٣٢٩ : انعقادها كان من فاكهة الجنة ليلة المعراج
(٨).
عن أبي عبد الله جعفر بن محمد بن علي عليهمالسلام ، عن أبيه
الصفحه ٣٥٦ : الفرات ، وشممت رائحة لم اشم رائحة اطيب منها ، فلما رأيتهم قلت
: انا الله وانا إليه راجعون ، انما اقبلوا
الصفحه ٣٦٧ : ايام متوالية لمسكين ويتيم واسير وبقائهم جياعا
طيلة هذه المدة قربة لوجه الله الكريم ، فنزل بشأنهم
الصفحه ٤٠٦ :
قومه أو المنقطع عن
الخير ، فردّ الله عليه بأنّه هو المنقطع من كلّ خير. ولما فيه قوله ( إِنَّا
الصفحه ٤١٢ : كان عيسى من ذرّيّة
إبراهيم ولم يكن له أب بل كان ابن ابنة فنسب إليه مع بُعده ، فاحسن والحسين أولى
أن
الصفحه ٤٢٧ :
من
الحزن ما لا يعلمه إلا الله عزّ وجلّ ، فأرسل اليها ملكاً يسلّي عنها غمّها
ويحدّثها ، فشكت ذلك
الصفحه ٤٣٣ : الملائكة تسبّح الله تعالى وتقول في
تسبيحها : « سبّوح قدّوس من أنوارها ما أكرمها على الله تعالى » ! فلمّا
الصفحه ٤٥٨ :
النضير ، أنه قال
عمر بن الخطاب : قال أبو بكر : أنا ولي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، فقبضها
الصفحه ٤٨٣ : (٣)
، وترك السرقة إيجاباً للعفة (٤)
، وحرّم الله الشرك إخلاصاً له بالربوبية ، (
اتَّقُوا
اللهَ حَقَّ
الصفحه ٤٩٠ :
الجَاهِلِيَّةِ
يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ
) (١) أفلا تعلمون
الصفحه ٤٩٩ :
الأفئدة. فبعين الله
ما تفعلون (١)
( وَسَيَعْلَمُ
الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ
الصفحه ٥٢٩ : ، ولكن الله سبحانه وتعالى على أثر شهادته وكرامةً له
يجعل من صلبه تسعة من الأئمة الطاهرون المطهرون آخرهم
الصفحه ٢٤ : وظهرت
وكان مصداقها الخارجي أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
فالزهراء عليهاالسلام يعني رسول
الله وأمير
الصفحه ٤١ : بأولياء الله تعالى فهذا ما
اثبتته الكتب الكثيرة وخاصة الموجودة في كتب العامة حيث ورد في كيفية استقسا
الصفحه ٦١ :
مقرب أو عبد امتحن الله قلبه للايمان ، أي من خلال عرض هذه الروايات الواردة في
حمل أسرار الأئمة وانه لا