الصفحه ٨٧ : وقال : أن الله
عرفني مدة عمري وقد بقيت منه أربعون سنة ، فقال : إنك وهبتها ابنك داود فأنكر أن
يكون ذلك
الصفحه ٨٩ :
ومحبتها (١).
وأيضاً ما ورد عن جابر بن عبد الله الأنصاري
عن ابي عبد الله عليهالسلام
قال : قلت لم
الصفحه ١٠٧ : ـ أيّدك الله بروح منه ـ أن الأئمة الأطهار المعدودة مزاياهم في هذا المؤلّف
، والهداة الأبرار المقصودة
الصفحه ١٣٦ : السابقة الذين كانوا قبل فترة رسول الله فانه لا
شك أن لهم إما الجنة أو النار فكيف صارت ظلامات الزهرا
الصفحه ١٥٠ : مرتبطين بالله ، فالغضب الإلهي يتجلّى في غضبهم كما أنّ
غضبهم مرآة غضب الله ، وكذلك الحال في الرضا.
*
وجا
الصفحه ١٥٣ : (
إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا
... ) فهذه الآية
الشريفة
الصفحه ١٥٩ : وباعتبار كونها عليهاالسلام من لحم رسول الله بل هي نساء رسول الله
المعبر عنهم « بنسائنا » في آية المباهلة
الصفحه ١٦٤ :
وابناهُما ... وقال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مات علىٰ
حبّ آل مُحمّد مات شهيداً. ألا ومن
الصفحه ١٨١ : . وقضيّة استجابة هذا الدعاء أنّ الله صلّى عليهم معه ، فحينئذٍ طلب من
المؤمنين صلواتهم عليهم معه.
ويروىٰ
الصفحه ١٨٣ : ) (١).
* عن الحسن بن سعيد ـ معنعنا ـ عن جعفر
، عن أبيه عليهالسلام قال : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٧ : بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم
تطهيراً فقالت أُم سلمة : قلت يا رسول الله أنا من أهل بيتك ؟ قال لا : ولكنك
الصفحه ٢٠٨ :
* وتقول الزهراء لما إكتملنا جميعاً تحت
الكساء أخذ أبي رسول الله بطرفي الكساء ـ وهذا يعني أنهم خمسة
الصفحه ٢٢٩ :
الأليم ( إِنَّ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ
الصفحه ٢٣٨ :
وفيما نحن فيه جاء
الخطاب للرسول باسم أحمد ، حيث توجه إليه الخطاب الالهي ليقول له لولاك يا رسول
الصفحه ٢٣٩ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لذلك نجد في حديث الكساء المتقدم الذكر
في كتابنا هذا انه يصف علة ايجاد