الصفحه ١٧١ :
إله إلاَّ الله ،
محمَّد رسول الله ، عليٌّ حبيب الله ، والحسن والحسين صفوة الله ، فاطمة خيرة الله
الصفحه ١٧٢ :
العالمين » (١) ، من هم يا رسول الله الّذين هم أعلى
من الملائكة المقرَّبين ؟ فقال رسول الله
الصفحه ٣٠٠ : يستره ويكشف ستر الله
عنه ... وكان يأمر عند الرقاد ، وخلف الصلاة بأربع وثلاثين تكبيرة ، وثلاث وثلاثين
الصفحه ٣١٢ :
وينتهي بالله عزوجل. ان نظرة فاحصة نلقيها على هيكل التسبيح المذكور ، ترينا بوضوح
، ان التسبيح مؤلف من اربع
الصفحه ٣٤٨ :
والحسين نائم على
صدرها ، وقدّامها رحى تدور من غير يد.
فتبسّم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٩ :
تأخّر ، وتسعة وستّين
مذخورة لمحبّيه ، يغفر الله بها ذنوبهم يوم القيامة.
وإن الله تعالى رحم ضعف
الصفحه ٣٥١ :
محمد بن علي الزينبي
، عن الكريمة فاطمة بنت أحمد بن محمد المروزيّة بمكّة حرسها الله تعالى ، عن أبي
الصفحه ٤٠٨ : هارون من موسى ، كما نسب الله لوطاً إلى إبراهيم ، ولوط إنّما هو ابن أخيه
، وكذلك هنا ... ابن حصين عن عمر
الصفحه ٤٤٧ : نفوس قوم وسخت عنها نفوس قوم آخرين ونعم
الحكم الله » (١) ، والذي يظهر من جميع الروايات الواردة
في المقام
الصفحه ٥٧ :
وروى محمد بن الحسين
، عن محمد بن سنان ، عن عمار بن مروان ، عن جابر عن أبي عبد الله يعني الإمام
الصفحه ٦٤ : الحسين بن أبي العلاء قال
سمعت أبا عبد الله عليهالسلام
يقول عندي الجفر الأبيض قال قلنا وأي شيء فيه ، قال
الصفحه ١٢٠ :
إنما أردت التهويل ؛
قال : وخرجت فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليهم فوقفت خلف الباب
الصفحه ١٦٧ : سفينة النجاة ، من تعلَّق بها
نجا ، ومن حاد عنها هلك ، فمن كان له إلى الله حاجة فليسأل بنا أهل البيت
الصفحه ١٧٠ :
في إصابة نور الله لها
* عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قال: لمّا خلق الله الجنَّة خلقها من
الصفحه ١٩٩ : ناقة نازعه فيها منازع ؛ فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: من أين علمت يا خزيمة ، أنَّ هذه الناقة