الصفحه ٣٩٤ : ، تعيش في غير أجلك وتأكل من غير رزقك ، فسري والله عني ، فقال : ما
سميتها ؟ قلت : فاطمة. قال : آه آه آه
الصفحه ٣٩٥ : الأمير في حل : فأبت أن تأخذها ، فلما رأى ذلك منها دخل
وأعلم صاحبه بذلك ثم خرج فقال : انصرفي إلى بيتك
الصفحه ٤٠٣ :
الرُّسُلُ
وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ) (١)
، حيث فسرت كلمة صديقة في هذا الآية المباركة بأنها تصدق بآيات
الصفحه ٤٠٨ : أبوهم (١).
وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث طويل : يا فاطمة ، ما بعث الله
نبيّاً إلا جعل
الصفحه ٤١٠ :
الْكِتَابِ
مِن شَيْءٍ )
(١). وقد
استغنيتم عن رأي العلماء وقياسهم.
فقلت : تأذن لي في الجواب ؟ قال
الصفحه ٤١٢ : داره ، وأذن له
في الرجوع.
قال الشعبيُّ : فلما أصبحت قلت في نفسي
: قد وجب عليّ أن آتي هذا الشيخ
الصفحه ٤٢٢ : ، وهذا ما نجده في المأثور الروائي الذي نقل إلينا عبر
الرواة والمحدثون.
فعن إسحاق بن جعفر بن محمد بن
الصفحه ٤٣٣ : الملائكة تسبّح الله تعالى وتقول في
تسبيحها : « سبّوح قدّوس من أنوارها ما أكرمها على الله تعالى » ! فلمّا
الصفحه ٤٣٥ : في كونها بتول منقطعة عن الحيض ، فهل هذا اختلاف وتغير في قانون الطبيعة أم
هي كرامة من الله تعالى لها
الصفحه ٤٣٩ :
المساجد ، وغير ذلك
من الأحكام المذكورة في كتب الفقه ، حتّى حين حاضت صارت ناقصة الإيمان كما نبّه
الصفحه ٤٤٤ : الغا
لي لما ضاعَ في اتّباعِ هواها
ولكان الجميلُ أنْ يُقطعاها
الصفحه ٤٧٥ :
الخطبة الجليلة فهل يبقى بعد ذلك شك في بطلان خلافة أبي بكر ونفاقه ونفاق أهل بيته
؟!
ثمّ أنّها
الصفحه ١٧ :
مستوى الاُصول
والفروع والأخلاق ، وإنّما يفضّل الناس بعضهم على البعض في المقياس الإلهي
بالمعرفة
الصفحه ٢٢ :
فمن يقدر على الإحاطة بمعرفة فاطمة
الزهراء عليهاالسلام بما هي هي ،
وبما تحمل في ذاتها وصفاتها من
الصفحه ٧٤ :
فتهاوتْ احلامُهمْ كصروحٍ
شادها الوهمُ عالياً في السراب
آهِ لولا ضَعْفُ النفوسِ