الصفحه ٣٠٤ : ذهب بالتفصيل فقوله احداث لقول اخر في
مقابل الاجماع الذي عليه الشيعة وهو مخالف كما ترى.
التسبيح من
الصفحه ٣١٣ : ، يأتي حديثا له نور هو من نور القرآن ،
بل اننا نجد حديثهم يتعانق مع القرآن عناقا طويلا ، في مودة واخلاص
الصفحه ٣١٤ : كانت سورة الحمد ام
الكتاب ، لانها جمعت التعبير كله ولخصت مسيرة الأنبياء جميعا في مضمونها ، وكما في
الصفحه ٣٤٦ :
على الخبر الدالّ
على كونه في ثالث جمادي الآخره ، مع كون وفاة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في
الصفحه ٣٨٠ :
اكرم العلوية التي
جاءت إليه تشكو حالها ، كما يحدثنا بذلك العلامة المجلسي قدسسره في كتابه القيم
الصفحه ٤١٨ :
بالرحى
حتّى أثَّر في يدها ، وحملت القربة حتّى أثّر في نحرها وكسحت البيت حتّى اغبرّت
ثيابها
الصفحه ٤٢٤ :
الماضية وقع فيها هذا الأمر وهذا ما ظهر لنا من خلال القرآن الكريم حيث أوحى الله
إلى الحواريين وإلى الملائكة
الصفحه ٤٢٥ :
مصاحف.
إذن يظهر من هذه المعاني التي وردت في
صحاح اللغة أن المصحف ما جمعت فيه الصحف وليس كما يدعى
الصفحه ٤٣٢ :
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : « لمّا خلق الله آدم وحوّاء تبخترا في الجنّة ،
فقال آدم لحوّا
الصفحه ٤٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقد كنت شهدت فاطمة إنَّ فاطمة خلقت حوريّة في صورة إنسيّة (٢).
وعن
الصفحه ٤٥٣ :
في المعاصي ،
ويصرفوه في غير الوجوه المحبوبة ، مع أنّ في وراثتهم ماله كان يقوي فسادهم وفجورهم
الصفحه ٤٥٥ : مِن كُلِّ
شَيْءٍ )
لم يبق لهذا الكلام مجال ؛ وكيف لا يليق الإشارة دخول المال في جملة المشار إليه
وقد
الصفحه ٤٥٩ :
بان فاطمة عليهاالسلام مع علمها بأن ليس لها في التركة بأمر
الله نصيب ، كانت تقدم علىٰ مثل ذلك
الصفحه ٤٩٦ : ).
__________________
(١) در اللبن :
جريانه وكثرته. والحلب بالفتح : استخراج ما في الضرع من اللبن ، وبالتحريك : اللبن
المحلوب
الصفحه ٤٩٨ : شي أي ما يرجع عنه ».
(١) إبراهيم : ٨
وفيها « إن تكفروا ».
(٢) الخذلة : ترك
النصر. و « خامرتكم