الصفحه ٥٠٥ : (٩).
__________________
(١) الطرف ، بالفتح
: العين. وغضه : حفظه.
(٢) في رواية السيد
بعد قولها « ولا مانع ولا ناصر ولا شافع » خرجت
الصفحه ٥٢٩ : جبرئيل الرسول محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن ولده هذا سوف يقتل من قبل امته في
أرض تسمى كربلاء في العراق
الصفحه ٢١ :
الكون وما فيه.
والله سبحانه خلق عالم الملك ـ وهو عالم
الناسوت ـ على وزان عالم الملكوت ـ وهو عالم
الصفحه ٢٣ : العين.
هي زينة العرش الإلهي كزوجها الوليّ
والوصيّ ، وهي أعبد الناس ، حبّها ينفع في مئة موطن من المواطن
الصفحه ٣٠ :
على أنني أُنبه
القارئ العزيز أنني قد وضعت في الكتاب بعض المواضيع التي ذكرتها بعض الكتب من باب
الصفحه ٣٢ :
فما أعظمه من دعاء
بحيث يذكره السيد المرعشي النجفي رحمهالله
في ضمن وصاياه المهمة التي أوصى بها
الصفحه ٥٦ :
الدنيا بأبدانٍ أرواحها معلقة بالمحل الاعلى أولائك خلفاء الله في أرضه ، والدعاة
إلى دينه ، آه ، آه ! شوقاً
الصفحه ٨٢ :
الحقيقية في جميع
المجالات الفردية والاجتماعية والمادية والمعنوية والدنيوية والاخروية ، واذا لم
الصفحه ١١٩ : حريمها ومنزلها بغير إذن ، ثم يمسها هوان وذل ثم لا تجد
مانعاً وتطرح ما في بطنها من الضرب وتموت من ذلك
الصفحه ١٥١ :
الحديث بعض الشباب
الذين كانوا في زمن الإمام عليهالسلام
ومنهم صندل الذي جاء إليه وقال له : يا ابا
الصفحه ٢٠٩ : أم سلمة رضوان الله عليها.
* وهناك إشارة لطيفة في الحديث حيث قال
الله تعالىٰ هم فاطمة وأبيها وبعلها
الصفحه ٢٢١ :
أهل الأقلام والفكر
والتحقيق يغوصون في فهم العقائد ودعمها قرآنياً أو روائياً وعلى ضوء الاستدلالات
الصفحه ٢٢٣ :
الافضلية وإذا كانت
ثمة أفضلية في المقام فهي للانبياء لكثرتهم لا لذلك الشعب المتعجرف فبالعكس أن
الصفحه ٢٥٢ : أو بشر. وقيل : هو من تثبت له الولاية ، التي توجب لصاحبها التصرف في
العالم العنصري ، وتدبيره باصلاح
الصفحه ٢٨٢ :
في نسائه ، ولا في نساء
بني هاشم ولا في نساء الخلافة ، واحدة تقوم مقام الزهراء ، فاطمة بنت محمد