الصفحه ٣٤٠ : يقرئك السلام يا حبيبة
حبيب الله وثمرة فؤاده ـ اليوم تلحقين بالرفيق الاعلى وجنة المأوى ثم انصرف عني.
ثم
الصفحه ٣٤١ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ـ لما حضرته الوفاة ـ بكافور من الجنة
فقسمه أثلاثاً ، ثلثاً لنفسه
الصفحه ٣٤٨ : :
اطلبوا إليّ أخي في الدنيا والآخرة ،
اطلبوا الي فاصل الخطوب اُطلبوا إليّ المحكّم في الجنة في اليوم المشهود
الصفحه ٣٥٧ :
هذه القصيدة :
__________________
(١) البحار : ٨٩ /
٣٦٥ ح ٥٩ ، البلد الامين : ٥٢٣ ، الجنة الواقية
الصفحه ٣٨٢ : سلمان ، من احب فاطمة بنتي فهو في الجنة معي ومن ابغضها فهو
في النار ، يا سلمان ، حب فاطمة ينفع في مائة من
الصفحه ٣٨٦ : أعزَّ جنينِ
والقائدين إمامهمْ بنجادِهِ
والطهرُ تدعو خلفهمْ برنينِ
الصفحه ٣٩٨ : النار بالجنّة ، وتفطم
أعداءَها عن طمع الوراثة باليأس عنها ، وعن حبّها ببغضها. فلوحظ في وجه تسميتها
بهذا
الصفحه ٤٠٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: نكّاح النساء ذو النسل القليل ، إنما نسله من مباركة لها بيت في الجنة لا صغب
فيه ولا نصب ، يكفلها
الصفحه ٤١٩ : : الجنين الذي في بطني يؤنسني ويحدثني.
وعلى الإحتمال الثاني وهو الأصح على ما
يظهر من بعض الأحاديث في
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وكانت لا تحيض قطُّ ، لأنّها خلقت من تفّاحة الجنّة ، ولقد وضعت الحسن بعد العصر
، وطهرت من نفاسها
الصفحه ٤٤٨ :
المشهود لها بالجنة ، فرد شهادة أهل البيت عليهمالسلام
بجرّ النفع وشهادة أُم أيمن بقصورها عن نصاب الشهادة
الصفحه ٤٧٩ : حواليه لتصرفه على الحبالة ، ولعل التعبير بذلك لنفور الناس بطباعهم
عما يوجب دخول الجنة.
(١٠) الجبْل
الصفحه ٤٩٧ :
أَذَٰلِكَ خَيْرٌ أَمْ جَنَّةُ الخُلْدِ
).
(٣) خلوت الشيء :
انفردت به واجتمعت معه في خلوة. والدعة : الراحة
الصفحه ٤٩٩ :
الخير أدلَّتُنا ، وإلى الجنَّة مسالكنا ، وأنتِ ـ يا خَيْرَةَ النساء وابنة خير
الأنبياء ـ صادقة في قولك
الصفحه ٥٠٤ :
: حظيرة الابل ، ومنه حجرة الدار ، والظنين ، المتهم ؛ والمعنى : اختفيت عن الناس
اختفاء الجنين ، وقعدت عن