الصفحه ٧٤ :
وانكسارِ الضلعِ المقدس بالضغطِ
وسقطِ الجنينِ عندَ الباب
وانتزاعِ الوصيّ سحباً من
الصفحه ٨٨ :
__________________
(١) الانوار القدسية
: للمرحوم الشيخ محمد حسين الاصفهاني.
(٢) الجنة العاصمة :
١٤٨ ، مستدرك سفينة البحار
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام : ولقد كانت عليهاالسلام مفروضة الطاعة علىٰ جميع من خلق
الله من الجن والانس والطير والوحوش
الصفحه ٩٥ :
إلى أن قضت مكسورةَ الضلعِ مسقِطاً
جنينٌ لها بالضربِ مسودّة الكتف
الصفحه ١١٠ : الشريفة ،
القانتة العفيفة ، سيدة النسوان ، وحبيبة حبيب الرحمن ، المحتجبة عن خزّان الجنان
، وصفيَّة الرحمن
الصفحه ١١٣ :
من سقاكم شربة في حب فاطمة ، انظروا من ردَّ عنكم غيبة في حب فاطمة ، خذوا بيده
وأدخلوه الجنة.
قال أبو
الصفحه ١١٤ :
مار ما حال ضلعها المكسور
ما سقوط الجنين ما حمره العين
وما بال قرطها المنثور
الصفحه ١٢٥ : بالويل والثبور حتّى غمّضته
... (١).
أما حديث إسقاط الجنين ـ محسن عليهالسلام ـ فهناك عدة كتب تروي لنا
الصفحه ١٢٦ : ء ، وتقول : وا أبتاه ، وارسول الله
ابنتك فاطمة تكذَّب ، وتضرب ، ويقتل جنين في بطنها
الصفحه ١٢٨ : وجنبيها
إلى أن أنهكها وأثّر في جسمها الشريف وكان ذلك الضرب أقوى ضرراً في إسقاط جنينها ،
وقد كان رسول الله
الصفحه ١٢٩ : : إنّ عمر ضرب بطن
فاطمة عليهاالسلام يوم البيعة
حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن
الصفحه ١٣٠ : الله عليها )
، فسقط جنينها المحسن (٣).
وروي في علة وفاة الصديقة الطاهرة عليهاالسلام : ان عمر بن
الصفحه ١٣١ : ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها.
وهذا المشهد الدامي الذي تتفطّر منه
السماوات
الصفحه ١٣٢ :
من غدا ظلماً على الدار التي
اتخذتها الإنس والجنُّ مزارا
طالما الأملاكُ فيها
الصفحه ١٣٦ : السابقة الذين كانوا قبل فترة رسول الله فانه لا
شك أن لهم إما الجنة أو النار فكيف صارت ظلامات الزهرا