الصفحه ٢٨٥ : الكبرى أُم المؤمنين ... فأثارت هذه الآية سؤالاً عريضاً على الشفاه السؤال
هو : إذا كانت كل واحدة من زوجات
الصفحه ٢٩٨ : عليها رقة الحال ، ويسألها أبوها عن
ثوبها الجديد ، فتجيبه بقولها : أبتاه يا رسول الله لقد طرقت عليّ الباب
الصفحه ٣١٤ : رَاجِعُونَ
) اذن تسبيح
فاطمة الزهراء ـ سلام الله عليها ـ انما جاء ليزرع في أعماقنا شتائل النور ، ويبادر
الحب
الصفحه ٣٨٠ : ، وقد حرم على نفسه الملاذ ،
كالنساء واستعمال الطيب ولبس المخيط وطلب الراحة كالاستظلال ، فكان الحجر
الصفحه ٣٨٢ : عنه
ومن رضيت عنه رضي الله عنه ، ومن غضبت عليه غضبت عليه ، ومن غضبت عليه غضب الله
عليه ، يا سلمان ، ويل
الصفحه ١٠٦ : في المباهلة مع وفد نجران والذي تدل على أنها كانت قطب الرحى الذي
دار في المباهلة وكونها الشجرة الطيبة
الصفحه ١١٤ : الكفور
قدموا الرجس بالولاية للأمر
على أهل آية التطهير
لستَ تدري لم
الصفحه ١٨٢ : لأنه لو يحاسبهم الله تعالىٰ بعدله لما ترك عليها من دابة ، لذا نجد
من خلال القرآن الكريم والروايات
الصفحه ٢٣٨ : خلق الله آدم أبو
البشر نفخ فيه من روحه التفت آدم إلى يمنة العرش فاذا في النور خمسة أشباح سُجداً
الصفحه ٣٠٥ : بدم الشهادة ونور الولاية ...
وهذا هو الذي يجعل للصلاة معنى وقيمة ووزنا. ومن هنا جاءت فكرة السجود على
الصفحه ١٩ : الله
ونبوّته ، ويؤمن بولاية عليّ أمير المؤمنين حجّة الله ويؤمن بإمامته وإمامة أولاده
الطاهرين ، كما
الصفحه ٥٨ : !
ولاستحل رجال مسلمون دمي
يرون أقبح ما يأتونه حسنا
وعلى هذا الاساس نجد ان الأئمة من
الصفحه ١٦٦ : جعفر عليهالسلام يقول : بيت
عليٍّ وفاطمة من حجرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وسقف بيتهم عرش
الصفحه ٢٧٧ : والعطف وكل ما في القلب البشري من الرقة والعذوبة ، لذا
نرى لابد من تسليط الأضواء على هذه الكلمة لكي نستخلص
الصفحه ٣١٩ :
حتى ولو هتنت علي
سهام
لكن يوم الدار خلف
في الحشى
ندبا فما بين
الضلوع حطام