الصفحه ٥٢٠ :
الزهراء عليهاالسلام ، وتوجَّهت
نحو مسجد أبيها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأجل المطالبة بحقّها
الصفحه ٥٢٩ : جبرئيل الرسول محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن ولده هذا سوف يقتل من قبل امته في
أرض تسمى كربلاء في العراق
الصفحه ١٨ : يعرفها ويعرف أسرارها إلاّ أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
ورسول الله محمد صلىاللهعليهوآله
، فإنّ الخلق
الصفحه ٢٤ : وظهرت
وكان مصداقها الخارجي أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
فالزهراء عليهاالسلام يعني رسول
الله وأمير
الصفحه ٥١ : لا تَخُونُوا
اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ
) أي « لا
تخونوا
الصفحه ٥٧ : الإمامية ، وخالف الله
تعالى ورسوله والأئمة عليهمالسلام
وهذا الكلام منقول من « اعتقادات ابن بابويه
الصفحه ٦٥ : الشهيدة عليهاالسلام
بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وتملي على عليٍّ عليهالسلام
ويكتبه ، وعلى
الصفحه ١٠٠ : ... وفاطمة تبكي وتصيح وتقول : هذا يومكم الذي كنتم توعدون ... فيأخذ
رسول الله محسناً على يديه رافعاً له إلى
الصفحه ١٠٧ : ناسكات الأصفياء وصفيّات الأتقياء فاطمة ـ رضي الله تعالى عنها ـ السيّدة
البتول ، البضعة الشبيهَة بالرسول
الصفحه ١٢٤ :
: إذاً أضرب والله عنقك.
فقال له عليّ عليهالسلام : إذاً ـ والله ـ أكون عبد الله المقتول
، وأخا رسول
الصفحه ١٢٥ :
قلت : والذي سمعوا منه ما هو ؟ قال :
دعا بالويل والثبور ؟!
فقال له عمر : يا خليفة رسول الله
الصفحه ١٢٦ :
بالحسين عليهالسلام ، ثم رزقت
زينب ، واُم كلثوم ، وحملت بمحسن.
فلما قبض رسول الله
الصفحه ١٣٠ :
وعن إثبات الوصية : ... فأقام أمير
المؤمنين عليهالسلام ومن معه من
شيعته في منزله بما عهد إليه رسول
الصفحه ١٤٩ :
الأربعة من الروايات :
* جاء في تفسير قوله تعالىٰ ( إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ١٦٣ : قال : نزلت في خمسة : في رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ وفاطمة والحسن والحسين ، أخرجه
أحمد في