الصفحه ٤٧٢ : ذلك فقد دُفن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ليلاً وعمر دُفن ليلاً ، وقد كان أصحاب رسول الله
الصفحه ٤٧٦ : (٦)
ونساء قومها ، تَطَأ ذُيوُلهَا (٧)
، ما تَخرِمُ مِشْيَتهُا مِشية رَسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩٦ : ، ونكصتم بعد الإقدام (٨)
، وأشركتم بعد الإيمان ؟ « ألا تُقاتلون قوماً نكثوا أيمانهم وهمُّوا بإخراج الرسول
الصفحه ١٩ : الأئمة الأطهار ، فإنّ عصمتهم كعصمة القرآن ، فهما الثقلان بعد
رسول الله لن يفترقا في كلّ شيء من البداية
الصفحه ٤٤ : بأن يشفعوا لغيرهم من الناس فمن أولى من بضعة الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم بهذه الخصوصية
الصفحه ٦٢ :
وعن أُم سلمة ، قالت
: سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : « المهدي من عترتي من ولد فاطمة
الصفحه ١٠١ : دارت القرون الاولى ـ أي المتقدمة على هذا الزمان ـ وعليه لو كان
الأنبياء والمؤمنين قبل بعثة الرسول
الصفحه ١٠٥ : ولو أردنا أن نكتب عن
مقامها عند الرسول لاحتجنا إلى مجلدات في هذا الأمر ولكن على ما يسعنا المقام نقول
الصفحه ١٢٠ :
إنما أردت التهويل ؛
قال : وخرجت فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليهم فوقفت خلف الباب
الصفحه ١٢٨ :
أهل البيت ، وقد
أوصاكم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
باتّباعنا ومودّتنا والتمسّك بنا !
وقال
الصفحه ١٤٧ : ، فالراد عليهم
كالراد علىٰ الرسول وعلىٰ الله تعالىٰ ، هذا البيان يظهر لنا ان
معرفة مراتب التوحيد متوقف على
الصفحه ١٥١ : ء وان رضاها رضا الله ورسوله كانت موجودة من
زمن الأئمة عليهمالسلام ، وكذلك
توجد نقطة مهمة ونكتة خافية
الصفحه ١٥٥ :
لا معنىٰ ان
يغضب الرسول ـ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ لانه أباها الشخصي فقط لانه في مثل هذه الحالة
الصفحه ١٧٠ : مكتوب :
لا إله إلاِّ الله ، محمّد رسول الله ، وعلي وفاطمة والحسن والحسين خير خلق الله (٢).
في اختيار
الصفحه ١٧١ :
إله إلاَّ الله ،
محمَّد رسول الله ، عليٌّ حبيب الله ، والحسن والحسين صفوة الله ، فاطمة خيرة الله