الصفحه ٩٠ :
القوانين وعلى هذه
السنن لكي تكون أنت المتحكم لا لكي تكون هذه السنن هي المتحكمة فيك.
هذا الفتح
الصفحه ٩١ : عشوائية ذات طابع موضوعي لا تتخلف في الحالات الإعيادية التي
تجري فيها الطبيعة والكون وعلى السنن العامة وكان
الصفحه ٩٢ : لا عشوائيا ولا مستسلما ولا ساذجا.
« ولن تجد لسنة الله تبديلا .. »
(١) ، « ولا تجد لسنتنا
تحويلا
الصفحه ١٠٠ :
وذات طابع انساني لانها لا تفصل الانسان عن دوره الايجابي ولا تعطل فيه ارادته
وحريته واختياره وانما تؤكد
الصفحه ١٠١ : والقضايا هو الذي تحكمه سنن التاريخ ، هناك
حوادث لا تنطبق عليها سنن التاريخ بل تنطبق عليها القوانين
الصفحه ١٠٢ :
لا يحكمها سنة تاريخية بل تحكمها قوانين فسلجية ، تحكمها قوانين الحياة التي فرضت
ان يموت ابو طالب
الصفحه ١٠٦ : بالنسبة الى العمل فهي تؤثر من خلال
وجودها الذهني في العامل لا محالة ، لانها بوجودها الخارجي ، بوجودها
الصفحه ١٠٨ :
أيضا تريدان تحقق غايات ولكنها اعمال لا يمتد موجها اكثر من العامل خلافا لعمل
يقوم به الانسان من خلال
الصفحه ١٠٩ : ثلاثة ابعاد والعمل الذي له
بعدان ، العمل الذي له بعدان لا يدخل الا في كتاب الفرد واما العمل الذي له
الصفحه ١١٢ : ، بقدر ما كان مغبونا في موقعه في الامة يأخذ
حقه ، يأخذ حقه يوم لا كلمة الا للحق.
لاحظوا قوله تعالى
الصفحه ١١٣ : الثلاثة هو موضوع سنن التاريخ ، هذا هو عمل المجتمع ، لكن لا
ينبغي ان يوهم ذلك ما توهمه عدد من المفكرين
الصفحه ١١٥ :
في مفهوم القرآن الكريم؟
هناك ثلاثة أشكال تتخذها السنة
التاريخية في القرآن الكريم ، لا بد من
الصفحه ١١٧ : مقصودا للانسان يحاول ان لا تتطبق شروط هذا القانون. اذن القانون الموضوعي
بنهج القضية الشرطية موجه عملي
الصفحه ١٢٣ : : هو فعل الانسان ، هو ارادة
الانسان « ان الله لا
يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم »
(١) ، التغيير
هنا
الصفحه ١٣٦ : الكريم وعند تحليل الاستخلاف نجد انه ذو اربعة اطراف لانه يفترض
مستخلفا ايضا. لا بد من مستخلف ومستخلف عليه