الصفحه ٢٦ :
ابن حنيف وشيعة علي من
القتل والنهب والمثلة وتأولهم يوم الجمل الأكبر فيما فعلوه مع أمير المؤمنين
الصفحه ٢٩ : (ع)................................. ١٨٠
مع احتجاجه بداعية
الخوارج عمران بن حطان................................... ١٨١
قول ابن خلدون
الصفحه ٣٦ : ، ولم تكن جهوده
هذه كل همه فكانت جنبا الى جنب مع مساعيه من دروس ومحاضرات يلقيها على طلبة العلوم
الدينية
الصفحه ٥٢ : من خلال مجموعة آياته الشريفة ، اذن فهنا
يلتحم القرآن مع الواقع ، واقع الحياة ، لان التفسير يبدأ من
الصفحه ٦٧ : النمو
والابداع والبحث ، وانما هو كتاب هداية ، ولكن مع هذا يوجد فرق جوهري بين الساحة
التاريخية وبقية
الصفحه ٧٧ : واحد.
فهذا الاجل الجماعي المشار اليه انما هو أجل الامة وبهذا تلتقي هذه الآية الكريمة
مع الآيات السابقة
الصفحه ٨٠ : سنة سلكناها
مع الانبياء من قبلك وسوف تستمر ولن تتغير ، أهل مكة يحالون أن يستفزوك لتخرج من
مكة لانهم
الصفحه ٨٤ : ء والضراء وزلزلوا حتى
يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله الا ان نصر الله قريب
» (٢). يستنكر
عليهم ان
الصفحه ٩٢ : يأتكم مثل
الذين من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه
متى نصر الله ألا
الصفحه ٩٣ :
يتصرف في اطارها ومن خلالها مع احداث التاريخ.
الحقيقة الثانية :
الحقيقة الثانية التي اكدت عليها
الصفحه ٩٥ : ترتبط مباشرة بالله سبحانه وتعالى
بمعزل عن تيار الحوادث ، هذا النوع من الكلام يتعارض مع التفسير العلمي
الصفحه ١٠٣ : ميدان معين من هذه الساحات يأتي ذكره انشاء الله.
الصفحه ١٠٤ : اهمية لها بعد زمني في امتداد وتيار الحوادث التاريخية ولكنها مع هذا لا
تحكمها سنن التاريخ بل تحكمها سننها
الصفحه ١١٦ : ء اذا تعرض الى الحرارة
وبلغت الحرارة درجة معينة مائة مثلا في مستوى معين من الضغط ، حينئذ سوف يحدث
الصفحه ١٢٠ : الشرطية وانما صيغت بلغة
التنجيز والتحقيق بلحاظ زمان معين