الصفحه ٧٥ :
الدرس
الرابع :
قلنا ان هذه الفكرة القرآنية عن سنن
التاريخ بلورت في عدد كثير من الآيات باشكال
الصفحه ٧٧ : في ملكوت السموات والارض وما خلق
الله من شيء وان عسى ان يكون قد اقترب أجلهم فبأي حديث بعده يؤمنون
الصفحه ٧٩ : موسى (ع) شمل اطهر الناس واذكى
الناس ، واشجع الناس في مواجهة الظلمة والطواغيت ، لان موسى (ع) جزء من تلك
الصفحه ٨١ :
ذلك يشار اليها في
هذه الآية الكريمة. وهي أنه اذا وصلت عملية المعارضة الى مستوى اخراج النبي من هذا
الصفحه ٩١ : عشوائية ذات طابع موضوعي لا تتخلف في الحالات الإعيادية التي
تجري فيها الطبيعة والكون وعلى السنن العامة وكان
الصفحه ٩٣ :
الاضطراد في السنة
التاريخية الذي يعطيها الطابع العلمي من اجل تربية الانسان على ذهنية واعية علمية
الصفحه ١٠٠ :
الانسان له موضعه الرئيسي في التصور القرآني لسنن التاريخ وسوف أعود الى هذه النقطة
مرة أخرى بإذن الله تعالى
الصفحه ١٠٩ : نجد تمييزا بين عمل
الفرد وعمل المجتمع ونلاحظ في القرآن الكريم انه من خلال استعراضه للكتب الغيبية
الصفحه ١١٠ : للأمة وتكون الامة مدعوة الى
كتابها. هذا العمل هو الذي يحويه هذا الكتاب ، بينما في آية اخرى نلاحظ قوله
الصفحه ١١٦ :
الشرط تحقق الجزاء
وهذه صياغة نجدها في كثير من القوانين والسنن الطبيعية والكونية في مختلف الساحات
الصفحه ١٢٠ : الاول من اشكال السنة التاريخية في القرآن.
الشكل الثاني الذي تتخذه السنن
التاريخية شكل القضية الفعلية
الصفحه ١٢٥ : بحيث تأبى التحدي ولا يمكن تحديها من قبل الانسان بهذه الطريقة بل هناك
اتجاهات موضوعية في حركة التاريخ
الصفحه ١٢٦ :
الذكر والانثى في
مجتمع الانسان ضمن اطار من أطر النكاح والاتصال ، هذا الاتجاه ليس تشريعيا ليس
الصفحه ١٢٧ :
قرار تشريعي ، اتجاه ركب في طبيعة الرجل والمرأة ، ولكن هذا الاتجاه يمكن ان يتحدى
، يمكن استصدار تشريع
الصفحه ١٣٣ : في الارض خليفة ، قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها
ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك ، قال اني اعلم