الصفحه ٥٤ : الاتجاه التجزيئي طبعا لم نكن نعني من
ذلك ايضا ان البحث الفقهي استنفذ طاقة الاتجاه الموضوعي فالبحث الفقهي
الصفحه ٦٠ : ، تكون حاجة
حقيقية ملحة خصوصا مع بروز نظريات عديدة من خلال التفاعل بين انسان العالم
الاسلامي وانسان
الصفحه ٦٣ :
ما يتعلق بذلك
الموضوع وما يمكن أن يلقي عليه القرآن من أضواء. وسوف نحاول أن يكون البحث مربوطا
بقدر
الصفحه ٧٥ :
الدرس
الرابع :
قلنا ان هذه الفكرة القرآنية عن سنن
التاريخ بلورت في عدد كثير من الآيات باشكال
الصفحه ٧٨ :
يؤاخذهم
بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا وتلك القرى
اهلكناهم لما ظلموا
الصفحه ٩٥ :
الغيبي على الحادثة بالذات ولا ينتزع الحادثة التاريخية من سياقها ليربطها مباشرة
بالسماء ، ولا يطرح صلة
الصفحه ٩٧ :
وعدم جعلها مرتبطة بالصدف
، ان نفس العمليات الغيبية أناطها في كثير من الحالات بالسنة التاريخية
الصفحه ٩٩ :
الوهم كان من
الضروري للقرآن الكريم ان يزيحه وهو يعالج هذه النقطة بالذات ومن هنا اكد سبحانه
وتعالى
الصفحه ١٠١ : تتسع له الساحة التاريخية ، هل يستوعب كل الساحة التاريخية ، أو يعبر
عن جزء من الساحة التاريخية؟ لكن قبل
الصفحه ١٠٦ : بالنسبة الى العمل فهي تؤثر من خلال
وجودها الذهني في العامل لا محالة ، لانها بوجودها الخارجي ، بوجودها
الصفحه ١٢١ :
ومكان معين ، هذا هو
الشكل الثاني من السنن التاريخية وسوف اذكر فيما بعد انشاء الله عند تحليل عناصر
الصفحه ١٢٣ :
الشرطية كامثلة التي ذكرناها من القرآن الكريم تتحدث عن علاقة بين الشرط والجزاء ،
لكن ما هو الشرط؟
الشرط
الصفحه ١٢٥ :
القوانين وهي فكرة
صحيحة الى حد ما ، لكن ليس من الضروري ان تكون كل سنة طبيعية موضوعية على هذا
الشكل
الصفحه ١٣٣ :
موضوعية لماذا صار
هكذا؟ وكيف صار هكذا؟ وما هو دوره كسنة تاريخية من سنن التاريخ؟
لكي نعرف ذلك
الصفحه ١٣٥ : الانسان
بارض وبالطبيعة وتربط من ناحية اخرى الانسان بأخيه الانسان هذه العلاقة المعنوية
التي سماها القرآن