الصفحه ٨٦ : التاريخ « .. واذا
أردنا ان نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا
وكم أهلكنا
الصفحه ٨٧ : بين عدالة التوزيع وبين وفرة الانتاج ـ القرآن يؤكد ان
المجتمع الذي تسوده العدالة في التوزيع هذه العدالة
الصفحه ٨٥ : ارسلنا في قرية من نذير الا قال
مترفوها انا بما ارسلتم به كافرن وقالوا نحن اكثر اموالا واولادا وما نحن
الصفحه ٨٨ : »
(٢). « وكأي من قرية
أهلكناها وهي ظالمة وهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد ، أفلم يسيروا في
الارض فتكون
الصفحه ١٣١ :
الآية في المقام
تتحدث عن العذاب واقعه في سياق العذاب الجماعي الذي نزل بالقرى السابقة الظالمة ثم
الصفحه ١٤٤ : القرآنية ، من زاوية النظرة للقرآن والفهم الرباني من القرآن للتاريخ
وسنن الحياة؟ ما هو دور الانسان في
الصفحه ١٥ : ............................................................................ ٢٠٠
تصريح القرآن بنفاقهم........................................................ ٢٠١
وجوب مودة
الصفحه ٣٠ : ............................................................................ ٢٠٠
تصريح القرآن بنفاقهم........................................................ ٢٠١
وجوب مودة
الصفحه ٧١ : المعركة. فالكلام هنا كلام مع بشر ، مع عملية بشرية لا مع رسالة
ربانية ، بل يذهب القرآن الى اكثر من ذلك
الصفحه ٩٢ : شرحنا في ما مضى.
اذن الروح العامة للقرآن تؤكد على هذه الحقيقة الاولى وهي حقيقة
الصفحه ١٢٠ : الاول من اشكال السنة التاريخية في القرآن.
الشكل الثاني الذي تتخذه السنن
التاريخية شكل القضية الفعلية
الصفحه ١٢٩ : . القرآن يريد ان يقول بأن الدين ليس مقولة من هذه
المقولات بالامكان اخذها وبالامكان عطاؤها ، الدين خلق الله
الصفحه ١٥٣ :
القرآن لاله ولهذا يعبر عن كل من يكون مثل اعلى ، كل ما يمثل مركز المثل الاعلى
يعبر عنه بالاله لانه هو الذي
الصفحه ١٧٣ : والله سريع الحساب »
(١).
يعبر القرآن عن كل هذه المثل المصطنعة
من دون الله سبحانه وتعالى بانها كبيت
الصفحه ١٧٤ : طموح مستقبلي ولكن
طبعا هذه الفاعلية وهذا العطاء هو عطاء يسميه القرآن بالعاجل ، هذه المكاسب عاجلة
وليست