الصفحه ٥ : .......................................................................... ٧
« الفصل الأول » فيما
جاء في الكتاب والسنة من الحض على الاجتماع والتنديد بأهل التفريق والنزاع ٩
« الفصل
الصفحه ٨ :
المبحث الأول : في أصل
مشروعية المتعتين واثبات ذلك بالاجمع والكتاب والسنة...... ٦٣
تحرير محل
الصفحه ٩ : ....................................... ٩٨
تأول الخليفة الأول وأتباعه
لنصوص الصريحة بالخلافة على أمير المؤمنين عليهالسلام كما تأولوا من
الصفحه ١٦ : أحدثنا بعده ا ه.
واخرج أيضاً في اول باب قوله تعالى : ( وَاتَّخَذَ اللهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلاً
) من
الصفحه ١٩ : ١٣٢٧ وقد أضفنا اليها في هذه الطبعة فصلين كاملين وهما الفصل ٧ والفصل ١١ لم
يكونا في الطبعة الأولى
الصفحه ٢٠ : .......................................................................... ٧
« الفصل الأول » فيما
جاء في الكتاب والسنة من الحض على الاجتماع والتنديد بأهل التفريق والنزاع ٩
« الفصل
الصفحه ٢٣ :
المبحث الأول : في أصل
مشروعية المتعتين واثبات ذلك بالاجمع والكتاب والسنة...... ٦٣
تحرير محل
الصفحه ٢٤ : ....................................... ٩٨
تأول الخليفة الأول وأتباعه
لنصوص الصريحة بالخلافة على أمير المؤمنين عليهالسلام كما تأولوا من
الصفحه ٤٠ :
الدرس
الاول :
لا شك في تنوع التفسير واختلاف مذاهبه
وتعدد مدارسه والتباين في كثير من الاحيان بين
الصفحه ٤٢ : تحديد مدلول اللفظ حتى تكامل بالطريقة التي نراها في موسوعات التفسير حيث ان
المفسر يبدأ من الآية الاولى من
الصفحه ٦٨ :
القرآن الكريم بأنها اخراج للناس من الظلمات الى النور ، وعملية التغيير هذه فيها
جانبان « الجانب الاول
الصفحه ٨٩ : القرآني
يعتبر فتحا عظيما للقرآن الكريم .. لاننا بحدود ما نعلم القرآن اول كتاب عرفه
الانسان أكد على هذا
الصفحه ٩١ : بالنسبة الى
سنن التاريخ.
الحقيقة الاولى :
هي الاضطراد بمعنى ان السنة التاريخية
مضطردة ليست علاقة
الصفحه ٩٢ : شرحنا في ما مضى.
اذن الروح العامة للقرآن تؤكد على هذه الحقيقة الاولى وهي حقيقة
الصفحه ١٠٧ : الاول كان هو « السبب » و البعد الثاني كان هو
الغاية « الهدف ».
لا بد اذن من بعد ثالث لكي يكون هذا