الصفحه ١٥٣ : يصنع مسار التاريخ ، حتى ورد في قوله سبحانه وتعالى ( أرأيت من اتخذ الهه هواه ) (١)
عبر حتى عن الهوى
الصفحه ١٥٤ :
التطلع اليه فقط يكون في الحقيقة تجميدا لهذا الواقع وتحويله من حالة نسبية ومن
امر محدود الى امر مطلق لان
الصفحه ١٥٩ : فيتبعون أحسنه يعني هم في حالة تطلع وموضوعية تسمح لهم بان
يجدوا الحقيقة يتبعوها. بينما لو كانوا يعبدون
الصفحه ١٦١ :
الدرس
العاشر :
هذه المثل العليا المنخفضة المتنوعة عن
الواقع والتي تحدثنا عنها في الدرس السابق
الصفحه ١٦٩ : كماله الحقيقي ، وهذا
المثل الذي يعمم خطأ يحول من محدود الى مطلق خطأ.
التعميم فيه تارة يكون تعميما
الصفحه ١٨٨ :
المنبثق عن نفس هذا الجدل لا يحل هذا الجدل بل هو يساهم في افراز هذا التناقض وهذا
الشعور الموضوعي بالمسؤولية
الصفحه ٢٠١ : تاريخيا ومحلولة موضوعيا ولعل في الآية الكريمة « وآتاكم من كل ما
سألتموه ، ان تعدوا نعمة الله لا تحصوها
الصفحه ٢٠٣ :
الذي هو في مركز
القوة اذا لم يكن قد حل تناقضه الخاص ، جدله الانساني من الداخل فسوف يفرز لا
محالة
الصفحه ٢٠٤ : علاقات الانسان مع الانسان هو تلك الرسالة التي تعمل على مستويين في
وقت واحد ، تعمل من أجل تصفية التناقضات
الصفحه ٢١٦ :
تعوزه صيغة. اذا حلت صيغة وضع صيغة أخرى مكانها ليس من الصحيح ان نطوق كل
التناقضات في التنااقض الطبقي ، في
الصفحه ٢١٩ :
مجتمعا متطورا استطاع
الانسان فيه أن يصنع الآلة البخارية والآلة الكهربائية استطاع فيه أن يخضع
الصفحه ٢٢٢ : يستوعب كل الحدود وكل الفوارق ، يهضم كل الاختلافات ،
يصهر البشرية كلها في وحدة متكافئة ، لا يوجد ما يميز
الصفحه ٥٥ : الشريعة. لا بد ايضا
من ان هذه العملية تسير افقيا كما سارت افقيا في البداية. هذا من الناحية الافقية.
من
الصفحه ٦١ : الموضوعي. وانما هي مسألة ضم الاتجاه الموضوعي في التفسير الى الاتجاه
التجزيئي في التفسير ، يعني افتراض
الصفحه ٧٦ :
ولا
يستقدمون » (١).
« ولكل امة
أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون »
(٢).
نلاحظ في