الصفحه ٢٠٥ : للضعيف من دون ان نحصر
أنفسنا في نطاق صيغة معينة من صيغ هذا الاستئثار لان الاستئثار جوهره واحد مهما
اختلفت
الصفحه ٢١٠ :
طبقيا بالمعنى الماركسي لانها لم تكن قد دخلت الباب العريض الواسع للتطور الصناعي
من قبيل روسيا القيصرية
الصفحه ٢١٢ : تعرف التقوى ولن تعرف التقوى لانها انغمست في لذات المال
وفي الشهوات ، لم يتحقق شيء من ذلك ، اذن ماذا وقع
الصفحه ٢١٨ : أدوارا خطيرة من
الاستغلال الاجتماعي لان مستوى الانتاج محدود والقدرة محدودة وكل انسان لا يكسب
عادة بعرق
الصفحه ٢٢١ : الغيبي ولكن اضافة الى محتواها
الغيبي الرباني هي تشكل سنة من سنن التاريخ بحسب مفهوم القرآن الكريم وذلك لان
الصفحه ١٥٠ : على ما في قلبه وهو الدّ الخصام. واذا تولى سعى في الارض ليفسد فيها
ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب
الصفحه ١٢ :
النصوص الدالة على كفر
من سبه أو عاداه أو آذاه............................... ١٣٩
إذا صح اجتهاد
الصفحه ٢٧ :
النصوص الدالة على كفر
من سبه أو عاداه أو آذاه............................... ١٣٩
إذا صح اجتهاد
الصفحه ١٠٧ :
العمل لا يكون عملا تاريخيا الا اذا كان له موج يتعدى حدود العامل الفردي ، قد
يأكل الفرد اذا جاع ،
الصفحه ١٠٨ :
ويشرب اذا عطش ،
وينام اذا أجس بحاجته الى النوم ، لكن هذه الاعمال على الرغم من انها اعمال هادفة
الصفحه ١٦٧ : .
الان تكلمنا عن امة هذه الالهة المنخفضة.
اذا تقدمنا خطوة نجد المثل التكراري يتمزق ، ان الامة تفقد ولاءها
الصفحه ١٧٣ : : « والذين
كفروا اعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماءا حتى اذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله
عنده فوفاه حسابه
الصفحه ١٩٦ : تندمج مع دور النبوة ، النبي هو امام ايضا ، النبي نبي والنبي امام
ولكن الامامة لا تنتهي بانتهاء النبي اذا
الصفحه ٦٤ : والقوانين والنواميس التي
تتحكم في عملية التاريخ اذا كان يوجد في مفهوم القرآن شيء من هذه النواميس
والضوابط
الصفحه ٧٥ : فيها الفكرة الكلية ، فكرة ان التاريخ له سنن وضوابط ما يلي :
« لكل امة
أجل اذا جاء أجلهم فلا يستأخرون