الصفحه ٦٥ : يتحدث عن سنن التاريخ ، لان البحث في سنن
التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن الطبيعة والفلك والذرة والنبات
الصفحه ٦٧ : الاخرى ، ولا حرج على القرآن في
ان لا يكون له ذلك على الساحات الاخرى. لان القرآن لو صار لمقام استعراض هذه
الصفحه ٦٨ :
على النبي محمد (ص) وتحدت بنفس نزولها عليه كل سنن التاريخ المادية لان هذه
الشريعة كانت اكبر من الجو
الصفحه ٧٢ : التاريخ مرتبط ارتباطا عضويا شديدا بكتاب الله بوصفه
كتاب هدى ، بوصفه اخراج للناس من الظلمات الى النور لان
الصفحه ٧٩ : موسى (ع) شمل اطهر الناس واذكى
الناس ، واشجع الناس في مواجهة الظلمة والطواغيت ، لان موسى (ع) جزء من تلك
الصفحه ٨٧ : ـ « لو ان اهل
القرى آمنوا واتقوا » ـ واخرى ـ بأنهم « لو أنهم اقاموا
التوراة والانجيل » ، لان شريعة
السما
الصفحه ٩١ : التأكيد على طابع الاضطراد في
السنة تأكيدا على الطابع العلمي للقانون التاريخي ، لان القانون العلمي أهم مميز
الصفحه ١٠٤ :
الدرس
السادس :
قلنا ان الساحة التاريخية ساحة اهتمامات
المؤرخين لا يستوعبها كل التاريخ لان هذه
الصفحه ١٠٦ : بالنسبة الى العمل فهي تؤثر من خلال
وجودها الذهني في العامل لا محالة ، لانها بوجودها الخارجي ، بوجودها
الصفحه ١١١ :
لا يغادر صغيرة ولا كبيرة الا أحصاها ، في ذلك
اليوم يقال انت حاسب نفسك لان هذه الاعمال التي مارستها
الصفحه ١٢٠ : شرطية ، لا يملك الانسان اتجاه هذه القضية أن يغير
من ظروفها وأن يعدل من شروطها ، لانها لم تبين كلغة قضية
الصفحه ١٢١ : بأن فكرة سنن التاريخ لا يمكن أن
تجتمع الى جانب فكرة اختيار الانسان لان سنن التاريخ هي التي تنظم مسار
الصفحه ١٢٢ : سنن موضوعية للساحة
التاريخية حفاظا على ارادة الانسان وعلى اختيار الانسان وهذه المواقف كلها خاطئة
لانها
الصفحه ١٢٣ : موقفه ، كيف أن ذلك القانون الطبيعي للغليان كان يزيد من قدرة الانسان
لانه يستطيع حينئذ ان يتحكم في
الصفحه ١٢٧ : سوف
لن يستمر لان سنن التاريخ سوف تجيب على هذا التحدي لاننا بهذا سوف نخسر ونجمد كل
تلك القابليات التي